الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا أغلى الناس بقلم ابومحمود اسماعيل

تاريخ النشر : 2019-03-25
يا أغلى الناس بقلم ابومحمود اسماعيل
امي يا اول كلمة نطقها تمي

يا اغلى من الغلا للغلا امي

نسيت همها شالت همي

هان وجعها توجعت لألمي

دمها حنان بيجري ،دمها دمي

اه يا امي شو مشتاق لضمي

بعدني بحس بدفاها بكل جسمي

ما فرقتي، حب وحنان تقدمي

كبير صغير تقابلي بفرحة وبسمي

انا واخوتي تحت جناحك تلمي

بتغني عالهدا منك احلى نغمي

اه يا امي شو مشتاق لضمي

مدرسة حياة فيها تدرسي تعلمي

ضي منور عالارض بالسما نجمي

نور تجمع، رسمك اروع رسمي

هدية من رب السما اغلى نعمي

حرفين تناغموا صارو احلى كلمي

اه يا امي شو مشتاق لضمي

حياتي عذاب بدونك ظلام ايامي

اسمك بقلبي مطبوع علامي

انت عمري واملي حياتي واحلامي

علمتيني الاخلاص ومعنى الكرامي

اه يا امي شو مشتاق لضمي

رضيت بالنصيب فراقك قدر وقسمي

بدعيلك بصلاتي بالضي بالعتمي

يسقيك النبي بايدو وبايدك عليه تسلمي

مثواك الجنة من ربي تغمرك الرحمي

اه الحياة بدونك لا نكهة ولا طعمي

اه يا امي شو مشتاق لضمي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف