"التغيير صعب في البداية وفوضوي في المنتصف ورائع في النهاية "(أ.د.حنا عيسى)
"التقدم مستحيل بدون تغيير ، وأولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير أي شيء "
“وقتما وجدت نفسك في صف الأغلبية فقد حان وقت التغيير”
"الناس مساكين .. لا يعنيها تغيير وجوه السلطة"
"اذا اردت ان تخلق لك الأعداء فحاول تغيير وضع قائم"
(عندما كانت ظاهرة التغير والحركة ، ظاهرة ملموسة ، ودائمة ومستمرة دون توقف ؛ فنجدها قد أخذت مكان الصدارة من التفكير البشري ، وذلك منذ فجر الحضارات الإنسانية بصفة عامة وحتى يومنا هذا ، وعلى الرغم من هذا الاهتمام المبكر والمستمر من قبل المفكرين ، فإن مفهوم التغير قد عولج من قبل أولئك المفكرين من منظورات وتصورات مختلفة ، وذلك تبعاً للاتجاهات الفكرية ولأيديولوجيات السائدة في كل مجتمع ، وفي كل عصر من العصور . وما يجمع عليه المفكرون هو أن التغير الاجتماعي ظاهرة اجتماعية ، وحقيقة لا تقبل الشك ، فالمجتمع بطبيعته متغير ، فهو يأخذ من الجيل السابق جوانب ثقافية ويضيف عليها تمشياً مع واقعه الاجتماعي ومتطلباته المستجدة).
"التقدم مستحيل بدون تغيير ، وأولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير أي شيء "
“وقتما وجدت نفسك في صف الأغلبية فقد حان وقت التغيير”
"الناس مساكين .. لا يعنيها تغيير وجوه السلطة"
"اذا اردت ان تخلق لك الأعداء فحاول تغيير وضع قائم"
(عندما كانت ظاهرة التغير والحركة ، ظاهرة ملموسة ، ودائمة ومستمرة دون توقف ؛ فنجدها قد أخذت مكان الصدارة من التفكير البشري ، وذلك منذ فجر الحضارات الإنسانية بصفة عامة وحتى يومنا هذا ، وعلى الرغم من هذا الاهتمام المبكر والمستمر من قبل المفكرين ، فإن مفهوم التغير قد عولج من قبل أولئك المفكرين من منظورات وتصورات مختلفة ، وذلك تبعاً للاتجاهات الفكرية ولأيديولوجيات السائدة في كل مجتمع ، وفي كل عصر من العصور . وما يجمع عليه المفكرون هو أن التغير الاجتماعي ظاهرة اجتماعية ، وحقيقة لا تقبل الشك ، فالمجتمع بطبيعته متغير ، فهو يأخذ من الجيل السابق جوانب ثقافية ويضيف عليها تمشياً مع واقعه الاجتماعي ومتطلباته المستجدة).