الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في مجمَّع التحالف العمياني العلماني العمومي التصفيقي الأنثروبولوجي بقلم:ياسين الرزوق زيوس

تاريخ النشر : 2019-03-25
في مجمَّع التحالف العمياني العلماني العمومي التصفيقي الأنثروبولوجي بقلم:ياسين الرزوق زيوس
في مجمَّع التحالف العمياني العلماني العمومي التصفيقي الأنثروبولوجي  صفِّقْ أكثر تنتشر أكثر!

كنتُ مع فرانز بواس ذي الأصل الألماني الذي اتجه بحالته الانتشارية إلى الجنسية الأميركية أتنقَّلُ بين المناطق الثقافية لا ككيانات متشابهة تختلف فقط بالشيفرة المكانية التي ستحولها التكتلات الإنسانية إلى رموزٍ موحَّدة تزيل حتى الحدود الافتراضية بالحقيقة و الحدود الحقيقية بالافتراض لكنْ حكماً ليس على مذهب الجامعة الافتراضية السورية و ليس على طريقة الجامعات السورية العادية  في وزارة التعليم الذي لم يرتفع بعد ليكون عالياً بل ما زال في الدرك تحت الأسفل من الحيثيات البالية التي لا تليق لا بالعلم و لا بالبحث العلميّ الجامعات  التي تختلط من خلالها الوهابية بالصوفية بالنقشبندية بالداعشية لا لأنَّ نمط التعليم مغلق بل لأنَّه يجيِّرُ الانتشارية في بعدٍ واحد هو بعد الخوف من الانتشار ممَّا يسمح للكيانات المافيوية الإسلامية  السرية المتربصة أن تسدَّ الفراغات التي يخشى الخوض فيها القائمون على التعليم العالي قبل طلاب التعليم أنفسهم ربَّما خوفاً من أجهزةٍ أمنية متغولة و ربما خوفاً على الكراسي البالية و ربَّما خوفاً من الذهاب في خبر كان لمن لا يعرف إعراب هذه الأجهزة و تشكيلها بالشكل الصحيح المطلوب الذي لا يتحرك حسب موقعه من الإعراب بل حسب موقعه من أبعاد السلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية و لن نذكر السلطة الرابعة أصلاً كي لا ننجر إلى سلطة خامسة و سادسة و ما أدراك عندها كم خبر كان سيحوينا و لا ندري قدرتنا على احتوائه  ؟!

التحالف السوري العلماني الذي طرحه النائب المونولوجي في مجمع التصفيق الأنثروبولوجي اسكندر المقدوني الصالح كصلاح كل الشعب المتمسك بعلمانيته الإلحادية و الإسلاموية غير المعلومة بالنسبة له  كي يعلِّم الأبجدية الأوغاريتية في اللاذقية على حسب ظنه و زعمه  أنْ لا تنتج جينات علمانية إلا بالتحالفات ناسياً أنَّ المناطق العلمانية تحتمل كلَّ الأبعاد الانتشارية من المحيط إلى الخليج و ليست بحاجة إلى تحالفات نمطية بمسميات متداولة مطروقة من كلِّ حدبٍ و صوب بقدر ما هي بحاجة إلى انتشار تطبيقي لا إلى انتشار وهمي بمسمى التحالفات و التعايش و الاندماج و التكيف و التعمق بل لعلَّه ينقذ البرلمان من مفاهيم التزلف الانتشارية قبل أن ينتشر بتحالفات إنشائية فقدت تطبيقها في الأبعاد اللاهوتية و التكومات الفاسدة الأكثر انتشاراً  للمؤسسات التي ما زالت تنقلب على أعقابها بنظريات إنشائية تفقد أدنى تمثُّل تطبيقي على صعيد الوطن و مؤسساته البشرية و المادية   !

أنجزتُ مع فرانز بواس تضييع كياني أكثر و أكثر لينتشر ضارباً بعرض الخائط كلَّ كيانات و تحالفات الغثاء الانتشاري ليتلاشى و هو يسمع تلك الكلمات العابثة بالأرواح "فاقتلوهم حيث ثقفتموهم !" 

فعن أي تحالفات سنتحدث منتشرين إذا لم ندرك من انتشارنا إلا التلاشي ؟!

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف