بقلم: فايز عمر بديع
تأجلت مباريات الدوري العام المصري من أجل عيون المنتخب المصري؛ لدرجة أننا صرنا ننسى أسماء الفرق، بخلاف السلبيات الخطيرة التي جنتها الأندية الصاعدة للدوري، فبعد أن كانت تقدم عروضاً قوية وتستقر في المناطق الدافئة بالجدول؛ أصبحت تعاني من شبح الهبوط مثل نجوم المستقبل، وفرق معمرة في الدوري المصري مثل: أنبي، سموحة وبتروجيت؛ نتيجة التأجيلات، ومراعاة الكبار (الأهلي، الزمالك، الإسماعيلي وبيراميدز)، ورغم ذلك، وأمام تضحيات بقية الأندية (الغلابة) تعادلنا مع النيجر آخر المجموعة في تصفيات أمم إفريقيا بهدف مقابل هدف، أحرزه تريزيجيه في الدقيقة 47، ورغم أن أحمد الشناوي قدم عرض لا بأس به إلا أن الهدف يُسأل عنه، لأنه لا هو ثابت القدمين ولا راكز على ركبتيه، ويحسب له أنه صد ركلة جزاء سددها سليمان ساكو، فى الدقيقة 55.
ضمت تشكيلة المنتخب المصري كلاً من.. أحمد الشناوي في حراسة المرمى، وكريم حافظ وأحمد أيمن منصور وعلى جبر ومحمد هاني في الدفاع، وعلى غزال وعمرو السولية ونبيل عماد وعمرو وردة وعمار حمدي في الوسط، وأحمد حسن كوكا في الهجوم.
قدم المنتخب عرضاً متواضعاً، ظهر فيه افتقاده للياقة البدنية، رغم أننا في منتصف الموسم.
ما زلت في حيرة من أمري بإقتناع المدير الفني للمنتخب المصري المكسيكي خافيير أجيري بأحمد حسن كوكا، كحال المدرب السابق هيكتور كوبر.
تأجلت مباريات الدوري العام المصري من أجل عيون المنتخب المصري؛ لدرجة أننا صرنا ننسى أسماء الفرق، بخلاف السلبيات الخطيرة التي جنتها الأندية الصاعدة للدوري، فبعد أن كانت تقدم عروضاً قوية وتستقر في المناطق الدافئة بالجدول؛ أصبحت تعاني من شبح الهبوط مثل نجوم المستقبل، وفرق معمرة في الدوري المصري مثل: أنبي، سموحة وبتروجيت؛ نتيجة التأجيلات، ومراعاة الكبار (الأهلي، الزمالك، الإسماعيلي وبيراميدز)، ورغم ذلك، وأمام تضحيات بقية الأندية (الغلابة) تعادلنا مع النيجر آخر المجموعة في تصفيات أمم إفريقيا بهدف مقابل هدف، أحرزه تريزيجيه في الدقيقة 47، ورغم أن أحمد الشناوي قدم عرض لا بأس به إلا أن الهدف يُسأل عنه، لأنه لا هو ثابت القدمين ولا راكز على ركبتيه، ويحسب له أنه صد ركلة جزاء سددها سليمان ساكو، فى الدقيقة 55.
ضمت تشكيلة المنتخب المصري كلاً من.. أحمد الشناوي في حراسة المرمى، وكريم حافظ وأحمد أيمن منصور وعلى جبر ومحمد هاني في الدفاع، وعلى غزال وعمرو السولية ونبيل عماد وعمرو وردة وعمار حمدي في الوسط، وأحمد حسن كوكا في الهجوم.
قدم المنتخب عرضاً متواضعاً، ظهر فيه افتقاده للياقة البدنية، رغم أننا في منتصف الموسم.
ما زلت في حيرة من أمري بإقتناع المدير الفني للمنتخب المصري المكسيكي خافيير أجيري بأحمد حسن كوكا، كحال المدرب السابق هيكتور كوبر.