الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور "الشوارع الضالة" لوليد الزيادي عن دار العين للنشر

صدور "الشوارع الضالة" لوليد الزيادي عن دار العين للنشر
تاريخ النشر : 2019-03-23
"الشوارع الضالة" لوليد الزيادي

صدر عن دار العين للنشر المجموعة القصصية الأولى للكاتب اليمني وليد الزيادي، والمكونة من (98) صفحة ضمت بين دفتيها (20) قصة قصيرة والقصيرة جداً، كُتبت من عام (2012-2016)، تجسدت في :" لوحة وطن، مـــــــول 2030، سعاد البين، لم تكن وحدها، الخيانة، فلنتاين، لا مبالاة، هيستيريا، غيرة، الهاتف رقم (1)، لعنة عطا الله، سيد تكنولوجيا، رائحة الموت، ثلاجة رضوان، الشوارع الضالة، ضيــاع، الوهــــم، تعب، لص، عـــودة". 

بالإضافة إلى مقدمة بعنوان (ثنائية الإنساني والمادي.. قراءة في قصص "الشوارع الضالة" ) للدكتور شريف الجيار أستاذ مساعد النقد والأدب المقارن بآداب بني سويف مصر. 

ويقول الكاتب عن هذه المجموعة (إنها تتحدث عن معاناة الإنسان في زمن التكنولوجيا التي تجعله غريباً حتى عن ذاته، فأصبحت معظم العلاقات الإنسانية سطحية ومجردة من المشاعر الحقيقية الصادقة والنابعة من القلب، فهو يبحث عن الحب والسلام في زمن اللا معقول، وعن وطن لا يجده إلا في مخيلته).
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف