الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور "الشوارع الضالة" لوليد الزيادي عن دار العين للنشر

صدور "الشوارع الضالة" لوليد الزيادي عن دار العين للنشر
تاريخ النشر : 2019-03-23
"الشوارع الضالة" لوليد الزيادي

صدر عن دار العين للنشر المجموعة القصصية الأولى للكاتب اليمني وليد الزيادي، والمكونة من (98) صفحة ضمت بين دفتيها (20) قصة قصيرة والقصيرة جداً، كُتبت من عام (2012-2016)، تجسدت في :" لوحة وطن، مـــــــول 2030، سعاد البين، لم تكن وحدها، الخيانة، فلنتاين، لا مبالاة، هيستيريا، غيرة، الهاتف رقم (1)، لعنة عطا الله، سيد تكنولوجيا، رائحة الموت، ثلاجة رضوان، الشوارع الضالة، ضيــاع، الوهــــم، تعب، لص، عـــودة". 

بالإضافة إلى مقدمة بعنوان (ثنائية الإنساني والمادي.. قراءة في قصص "الشوارع الضالة" ) للدكتور شريف الجيار أستاذ مساعد النقد والأدب المقارن بآداب بني سويف مصر. 

ويقول الكاتب عن هذه المجموعة (إنها تتحدث عن معاناة الإنسان في زمن التكنولوجيا التي تجعله غريباً حتى عن ذاته، فأصبحت معظم العلاقات الإنسانية سطحية ومجردة من المشاعر الحقيقية الصادقة والنابعة من القلب، فهو يبحث عن الحب والسلام في زمن اللا معقول، وعن وطن لا يجده إلا في مخيلته).
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف