بقلم: فايز عمر بديع
صديقي الحاصل على ليسانس الحقوق عام 1991، من محافظة (048) كما يحلو للكثير من أبنائها الحديث حين يسألون عن مكان ولادتهم.. تلك المحافظة التي ينحدر منها أغلب زعماء مصر وشخصياتها البارزة... (برافو) عزيزي القارئ... إنها (المنوفية).
لبشاشته وروحه المرحة من السهل أن يجعلك صديقاً حميماً له من المقابلة الأولى..
عمل في جريدة الأحرار المصرية عام 1993، ثم التحق بالعمل في الأهرام عام 96/1997.
انضم لكوكبة "البيان" عام 1998، بدأ العمل كمنفذ ورقي لملاحق السيارات، الثقافة، ونظراً لسرعته ودقته أسند إليه تنفيذ الصفحة الأولى.
في يونيو 2003 دخلت «البيان» عصر الصحافة الإلكترونية، فأضافت بعداً جديداً إلى موقعها الإلكتروني، وجمعت بين الصحيفة الورقية والإلكترونية، فتم تكليفه من قبل رئيس التحرير السابق ظاعن شاهين بالعمل في الموقع، كمنفذ إنترنت، ليقوم بنشر الموقع لمدة سنتين، بخلاف تكليفه بتنفيذ وإرسال طبعة دولية للندن وتايلاند.
في العام 2005 عاد مرة ثانية لقسم التنفيذ الذي أطلق عليه فيما بعد قسم التصميم، ولا يزال.
شعار زميلي: "العمل بروح الفريق"، كما يتميز بالصبر الطويل، صاحب عزيمة، كتوم للأسرار، قليل الكلام، كثير العمل، يتعامل مع الأزمات بحرفية شديدة، يشعر بسعادة طاغية عندما يكلف بتعليم زميل تم تعيينه حديثاً، أو إطلاع زملائه على الجديد في عالم التصميم الصحفي.
ما ذكرته نبذة قليلة عن الصديق والزميل الكفء لصحيفة «البيان» عبدالحميد سلامة.
صديقي الحاصل على ليسانس الحقوق عام 1991، من محافظة (048) كما يحلو للكثير من أبنائها الحديث حين يسألون عن مكان ولادتهم.. تلك المحافظة التي ينحدر منها أغلب زعماء مصر وشخصياتها البارزة... (برافو) عزيزي القارئ... إنها (المنوفية).
لبشاشته وروحه المرحة من السهل أن يجعلك صديقاً حميماً له من المقابلة الأولى..
عمل في جريدة الأحرار المصرية عام 1993، ثم التحق بالعمل في الأهرام عام 96/1997.
انضم لكوكبة "البيان" عام 1998، بدأ العمل كمنفذ ورقي لملاحق السيارات، الثقافة، ونظراً لسرعته ودقته أسند إليه تنفيذ الصفحة الأولى.
في يونيو 2003 دخلت «البيان» عصر الصحافة الإلكترونية، فأضافت بعداً جديداً إلى موقعها الإلكتروني، وجمعت بين الصحيفة الورقية والإلكترونية، فتم تكليفه من قبل رئيس التحرير السابق ظاعن شاهين بالعمل في الموقع، كمنفذ إنترنت، ليقوم بنشر الموقع لمدة سنتين، بخلاف تكليفه بتنفيذ وإرسال طبعة دولية للندن وتايلاند.
في العام 2005 عاد مرة ثانية لقسم التنفيذ الذي أطلق عليه فيما بعد قسم التصميم، ولا يزال.
شعار زميلي: "العمل بروح الفريق"، كما يتميز بالصبر الطويل، صاحب عزيمة، كتوم للأسرار، قليل الكلام، كثير العمل، يتعامل مع الأزمات بحرفية شديدة، يشعر بسعادة طاغية عندما يكلف بتعليم زميل تم تعيينه حديثاً، أو إطلاع زملائه على الجديد في عالم التصميم الصحفي.
ما ذكرته نبذة قليلة عن الصديق والزميل الكفء لصحيفة «البيان» عبدالحميد سلامة.
