الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

استثمار الذات بقلم د. علي عودة الطراونة

تاريخ النشر : 2019-03-21
بقلم د. علي عودة الطراونة
مدرب تنمية بشرية – باحث دكتوراة في الإدارة التربوية
عندما نسمع بمصطلح الاستثمار فهو يعني أن تقوم بتوظيف كل ما هو متاح من موارد مادية وبشرية للحصول على الإنتاج الفاعل. فالأساس هو أن تحول تلك الأفكار إلى انتاج ملموسًا وفاعلًا حينما تتوفر كافة المتطلبات.
دعوني أضرب مثلًا في الشجرة وهي من الجمادات والمحاطة بمساحة صغيرة بين الأشجار، وتتحمل ظروف الفصول الأربعة طيلة السنة، لكنها تستثمر بأبسط ما يأتيها من ماءٍ وهواء وتربة لتكون منتجة فاعلة تعطي أطيب الثمار في نهاية المطاف.
استثمر بذاتك أيها الإنسان فأنت قادرَ على الإنتاج حينما تملك العزيمة والإصرار للوصول.
استثمر بذاتك أيها الإنسان فأنت قادرَ على العطاء والبذل حينما تملك الرغبة والطموح.
استثمر بذاتك أيها الإنسان فأنت قادرَ على تحويل تلك الأفكار إلى واقعٍ ملموس عندما تؤمن بأهمية الفكرة.
استثمر بذاتك أيها الإنسان فأنت قادرَ على تحمل المسؤولية عندما يضعون الناس ثقتهم بك لخدمتهم.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف