بقلم: فايز عمر بديع
بحثت في المعجم عن كلمات توفيه حقه، وعشت الخيال بشعري علّني أجد أبياتاً تصفه.. سُمّيتَ بأكثر من اسم وقد غدا، تاجاً عليك على المدى معقـودا، لك في القلوب وفي العيـون تعلّقا، ومن الصّحاب محبة ومزيدا، أنا لا أعد محاسناً قد حزتها، من ذا الذي يحصي النجوم عديدا.
أخي، بدأ حياته المهنية في مجال الصحافة بجريدة الفجر في أبوظبي عام 1987 بقسم الكمبيوتر، ولأنه كان يمتلك مهارة العمل في أكثر من مكان في وقت واحد، ويحسن اكتساب ثقة المسؤولين، عمل في الوقت نفسه بالأرشيف، وكذلك الحسابات والتوزيع.. وَلِمَ لا! وجريدة الفجر بمثابة كلية شاملة تستطيع أن تتعلم فيها كل شيء وذلك بمحبة شديدة من الزملاء.
صديقي، انضم للقوات المسلحة الإماراتية عام 94/1995 لمدة عامين.
انضم لكوكبة البيان عام 1996، وعمل في قسم الصف، ونجح بسرعة البرق أن يكتسب ثقة رئيس التحرير السابق ظاعن شاهين، وكذلك رئيس القسم محمد عبدالنبي، وسرعان ما أصبح نائباً لرئيس القسم، ثم رئيساً لقسم الصف، ولايزال.
ابن خالتي، من أسرة عريقة في العمل الصحافي، فوالده رحمة الله عليه، كان يعمل في دار "الشعب" المصرية، وكذلك أخواله في الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، بخلاف أولاد أخواله وخالاته الذين يعملون في مختلف الصحف الإماراتية.
صديقي مواليد 1965، يتمتع بالكرم الشديد، والقلب الدافئ، والحماس المتقد، ووفاء الحب، وَلِمَ لا فهو من برج الأسد!.
ما ذكرته نبذة قليلة عن الأخ والصديق وابن الخالة قطب فاروق رجب.. الشهير وسط العائلة باسم "أشرف".
بحثت في المعجم عن كلمات توفيه حقه، وعشت الخيال بشعري علّني أجد أبياتاً تصفه.. سُمّيتَ بأكثر من اسم وقد غدا، تاجاً عليك على المدى معقـودا، لك في القلوب وفي العيـون تعلّقا، ومن الصّحاب محبة ومزيدا، أنا لا أعد محاسناً قد حزتها، من ذا الذي يحصي النجوم عديدا.
أخي، بدأ حياته المهنية في مجال الصحافة بجريدة الفجر في أبوظبي عام 1987 بقسم الكمبيوتر، ولأنه كان يمتلك مهارة العمل في أكثر من مكان في وقت واحد، ويحسن اكتساب ثقة المسؤولين، عمل في الوقت نفسه بالأرشيف، وكذلك الحسابات والتوزيع.. وَلِمَ لا! وجريدة الفجر بمثابة كلية شاملة تستطيع أن تتعلم فيها كل شيء وذلك بمحبة شديدة من الزملاء.
صديقي، انضم للقوات المسلحة الإماراتية عام 94/1995 لمدة عامين.
انضم لكوكبة البيان عام 1996، وعمل في قسم الصف، ونجح بسرعة البرق أن يكتسب ثقة رئيس التحرير السابق ظاعن شاهين، وكذلك رئيس القسم محمد عبدالنبي، وسرعان ما أصبح نائباً لرئيس القسم، ثم رئيساً لقسم الصف، ولايزال.
ابن خالتي، من أسرة عريقة في العمل الصحافي، فوالده رحمة الله عليه، كان يعمل في دار "الشعب" المصرية، وكذلك أخواله في الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، بخلاف أولاد أخواله وخالاته الذين يعملون في مختلف الصحف الإماراتية.
صديقي مواليد 1965، يتمتع بالكرم الشديد، والقلب الدافئ، والحماس المتقد، ووفاء الحب، وَلِمَ لا فهو من برج الأسد!.
ما ذكرته نبذة قليلة عن الأخ والصديق وابن الخالة قطب فاروق رجب.. الشهير وسط العائلة باسم "أشرف".
