قصة تقدير
بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم
عندما التقيت أ.د. مفيد شهاب الدين وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي يوم 17 مارس عام 2002 في مكتبه شكرته على جهده الطيب مع فريق العمل بشأن مباحثات طابا .. فقال : أنت خريج حقوق ؟
قلت : أنا خريج كلية التجارة ... فقال : سعيد بثقافتك ووطنيتك .. ليت كل شباب مصر مثلك ... فقلت : شهادة أعتز بها من علم من أعلام القانون والوطن ..
بعد ذلك أهديته كتابي ( العندليب لايغيب ) فقال : أحييك على اهتمامك بمطرب من زمن الغناء الجميل .. وسوف أطالعه بعناية ... وبعد يومين إذ باتصال منه لمقابلته في المكتب وبمجرد وصولي قام بشكري ومنحي شهادة تقدير
بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم
عندما التقيت أ.د. مفيد شهاب الدين وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي يوم 17 مارس عام 2002 في مكتبه شكرته على جهده الطيب مع فريق العمل بشأن مباحثات طابا .. فقال : أنت خريج حقوق ؟
قلت : أنا خريج كلية التجارة ... فقال : سعيد بثقافتك ووطنيتك .. ليت كل شباب مصر مثلك ... فقلت : شهادة أعتز بها من علم من أعلام القانون والوطن ..
بعد ذلك أهديته كتابي ( العندليب لايغيب ) فقال : أحييك على اهتمامك بمطرب من زمن الغناء الجميل .. وسوف أطالعه بعناية ... وبعد يومين إذ باتصال منه لمقابلته في المكتب وبمجرد وصولي قام بشكري ومنحي شهادة تقدير