الأخبار
(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الصمت أبلغ من الكلام! - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2019-03-19
الصمت أبلغ من الكلام! - ميسون كحيل
الصمت أبلغ من الكلام! 

عندما يحتاج الكلام إلى حروف مختلفة لا حدود لها ولا نستطيع الاستعانة بها، وعندما ندرك أن الكلام قد يفجر النفوس ويحولها إلى نوع آخر من البشر ما يجعلها شبيهة بتصرفات الشياطين، وعندما نصل إلى نتيجة أن لقمة العيش أصبحت جريمة في حضرة نكران الآخر والتميز في التسلط! وأن البحث عن الكرامة وصل إلى حد تأكيد مقولة لا كرامة للإنسان في وطنه. وعندما يغيب المنطق ولا نرى سوى القمع وأخواته وأركانه ما يوحي بأن هذا المكان ليس فيه أهلنا ولا هو لنا ولسنا جزء منه كما أن الآخرين ليسوا جزءاً منا فإن الصمت حينها أبلغ من الكلام!

 كاتم الصوت: أكبر العيوب في ذلك النوع من البشر الذي يقول "وأنا مالي" فخار يكسر بعضه!

كلام في سرك: وصل كثير من الناس إلى قناعة تامة وتمنيات بعودة الاحتلال الإسرائيلي!؟

دعوة: لحضور مسلسل عربي يعرض على القنوات الفضائية عنوانه "ممنوع الاقتراب أو التصوير".
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف