ساكن كغصنِ شجرة يتوقُ للرّياح
عطا الله شاهين
اتربّع على حصيرتي والمللُ يكبّلني بسماجته
لا مُداعبات من امرأةٍ تجعلني صاخباً في الحُبِّ
ها أنا أراني كغصن شجرةٍ يتوقُ للرّياح
فالرياح تداعبُ أغصان الشجرةِ وتجعلها تتحرّك
أما أنا فساكنٌ هنا بلا تحرّكٍ
فبلا حضورِها أراني ضجِراً من السُّكون
أشتاقُ بنهمٍ مجنونٍ لسماعِ صوتها
لأُسرّ مثل غصن الشّجرة الذي يُحِبُّ هُبوبَ الرّياح
كفى سكوناً بلا حُبٍّ فجسدي لا يليق به السُّكون
ها أنا متربعٌ هنا في انتظار حضورها لكيْ تهبَّ في وجهي
كرياحٍ تشبه رياح الخماسين
فبتُّ منذ مدة أتوق لهبوبِها الفوضوي
كشجرة تحبُّ مُداعبةَ الرّياح لأغصانِها
عطا الله شاهين
اتربّع على حصيرتي والمللُ يكبّلني بسماجته
لا مُداعبات من امرأةٍ تجعلني صاخباً في الحُبِّ
ها أنا أراني كغصن شجرةٍ يتوقُ للرّياح
فالرياح تداعبُ أغصان الشجرةِ وتجعلها تتحرّك
أما أنا فساكنٌ هنا بلا تحرّكٍ
فبلا حضورِها أراني ضجِراً من السُّكون
أشتاقُ بنهمٍ مجنونٍ لسماعِ صوتها
لأُسرّ مثل غصن الشّجرة الذي يُحِبُّ هُبوبَ الرّياح
كفى سكوناً بلا حُبٍّ فجسدي لا يليق به السُّكون
ها أنا متربعٌ هنا في انتظار حضورها لكيْ تهبَّ في وجهي
كرياحٍ تشبه رياح الخماسين
فبتُّ منذ مدة أتوق لهبوبِها الفوضوي
كشجرة تحبُّ مُداعبةَ الرّياح لأغصانِها