الأخبار
سيناتور أمريكي: المشاركون بمنع وصول المساعدات لغزة ينتهكون القانون الدوليالدفاع المدني بغزة: الاحتلال ينسف منازل سكنية بمحيط مستشفى الشفاء38 شهيداً في عدوان إسرائيلي على حلب بسورياالاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الساعة الآن، بقلم: مصطفى محمود الجبري

تاريخ النشر : 2019-03-17
الساعة الآن، بقلم: مصطفى محمود الجبري
ﺍﻟﺴﺎﻋﺔُ الآن تدق ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔَ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻛﻞ شيئ ، ﻣﻦ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﻤﻈﻠﻤﺔ ، ﻣﻦ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻴﻤﺎ ﻫﻮ ﻗﺎﺩﻡ ، ﻣﻦ ﻣﻨﺘﺼﻒ الذكريات الحزينة والسعيدة أيضاً ، ﺗﺪﻕ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻟﻴﻌﻠﻦ ﻣُﻨﺒﻬﻚ ﻫﺬﺍ ﺑﺄﻧﻚ على ﻭﺷﻚ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ في ﺻﺮﺍﻉٍ آﺧﺮ ﻣﻊ ﻋﻘﻠﻚ ﺍﻟﻤﺘﻨﻤﺮ ﻭﺍﺳﻊ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ﻭ ﺍﻟﻄﻤﻮﺣﺎﺕ ، ﺗﺪﻕ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ أﺣﻼﻣﻚ ﺍﻟﻔﺎﺷﻠﺔ.. ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻗﺼﺺ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ تكتمل ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻫﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻔﺎﺷﻠﺔ..
ها هي ﺳﺎﻋﺘﻚ ﺗﺪﻕ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻟﻴﺎﻟﻲ أﻗﺴﻤﺖَ ﻓﻴﻬﺎ على النوم مبكراً و ﻓﺸﻠﺖ..
ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ الآﺛﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻗُﻠﺖ أنها ستُمحى ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ﻻ أﻛﺜﺮ
تظل ساعتك في ﺍﻟتحرك إلى ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻛﻞ شيئ وأﻧﺖ تُخفي ﻣﺎ ﻫﻮ ﺟﺪيد
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف