"متفرقات هراوية"
هيئة الكتاب تصدر سيرة الكاتب الليبي خليفة أحواس
عن سلسلة "الإبداع العربي" التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، صدر كتاب "متفرقات هراوية"، للقاص والروائي الليبي د.خليفة صالح أحواس، ويضم تدوينات من السيرة الذاتية للكاتب في مرحلة الطفولة في بلدته "هراوة" الليبية، التي أبصر فيها النور، وتفتحت شهيته على كثير من الموائد الباذخة التي لا يعترف بها المترفون مطلقًا.. كما يقول.
الكتاب الذي يقع في حوالي مائة وست صفحات، مكتوب بلغة قصصية سلسة، كل تدوينة تعكس موقفًا من حياته ومشاهداته أثناء الطفولة، ليكوِّن مجموعها لوحة كبيرة عن سيرة الكاتب وسيرة المكان شبه الصحراوي، بطزاجته وعفوية ساكنيه وحكاياتهم البسيطة.
يقول عنه إنه دفقة وجدانية برائحة التراب الذي تعفرت به طفولته، حيث الأمكنة والوقائع والأشخاص الذين شكلوا بدايته الأولى وتعلم منهم أبجدية الحرف بتجرد وعفة، وحيث ذرع الأمكنة حافيًا يفترش الأرض ويلتحف السماء، وتعلم ألف باء الحق سعيًا للحقيقة بلا مدونات التشريع التي صار يدرسها اليوم كأستاذ بكلية القانون.
هذا الكتاب هو الأول في سلسلة يكتبها القاص والروائي وأستاذ القانون د.خليفة صالح أحواس عن حياته، سبر فيه غور استغرق الزمان بسطوة المكان، إخفاقات وانكسارات ترصد سيرة ظلت تسكنه سنوات حتى اقترب من عامه الستين، ووجد أن الوقت حان ليفرج عنها.
يذكر أن د.خليفة صالح أحواس قاص ليبي وأستاذ جامعي بمجال القانون، صدر له: نقوش على جبين الوطن.. مقالات أدبية، إغفاءة على ضفيرة الشمس.. مقالات أدبية، الظل الثالث.. مجموعة قصصية، بنت الضوء.. مجموعة قصصية، طراطيش.. رواية 2017، تلك الأيام.. سيرة ذاتية 2017، وله عدد من المؤلفات بمجال القانون العام.
هيئة الكتاب تصدر سيرة الكاتب الليبي خليفة أحواس
عن سلسلة "الإبداع العربي" التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، صدر كتاب "متفرقات هراوية"، للقاص والروائي الليبي د.خليفة صالح أحواس، ويضم تدوينات من السيرة الذاتية للكاتب في مرحلة الطفولة في بلدته "هراوة" الليبية، التي أبصر فيها النور، وتفتحت شهيته على كثير من الموائد الباذخة التي لا يعترف بها المترفون مطلقًا.. كما يقول.
الكتاب الذي يقع في حوالي مائة وست صفحات، مكتوب بلغة قصصية سلسة، كل تدوينة تعكس موقفًا من حياته ومشاهداته أثناء الطفولة، ليكوِّن مجموعها لوحة كبيرة عن سيرة الكاتب وسيرة المكان شبه الصحراوي، بطزاجته وعفوية ساكنيه وحكاياتهم البسيطة.
يقول عنه إنه دفقة وجدانية برائحة التراب الذي تعفرت به طفولته، حيث الأمكنة والوقائع والأشخاص الذين شكلوا بدايته الأولى وتعلم منهم أبجدية الحرف بتجرد وعفة، وحيث ذرع الأمكنة حافيًا يفترش الأرض ويلتحف السماء، وتعلم ألف باء الحق سعيًا للحقيقة بلا مدونات التشريع التي صار يدرسها اليوم كأستاذ بكلية القانون.
هذا الكتاب هو الأول في سلسلة يكتبها القاص والروائي وأستاذ القانون د.خليفة صالح أحواس عن حياته، سبر فيه غور استغرق الزمان بسطوة المكان، إخفاقات وانكسارات ترصد سيرة ظلت تسكنه سنوات حتى اقترب من عامه الستين، ووجد أن الوقت حان ليفرج عنها.
يذكر أن د.خليفة صالح أحواس قاص ليبي وأستاذ جامعي بمجال القانون، صدر له: نقوش على جبين الوطن.. مقالات أدبية، إغفاءة على ضفيرة الشمس.. مقالات أدبية، الظل الثالث.. مجموعة قصصية، بنت الضوء.. مجموعة قصصية، طراطيش.. رواية 2017، تلك الأيام.. سيرة ذاتية 2017، وله عدد من المؤلفات بمجال القانون العام.
صور
