الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الكتاب بقلم ابومحمود اسماعيل

تاريخ النشر : 2019-03-13
الكتاب بقلم ابومحمود اسماعيل
الكتاب

غذاءٌ للعقل علمٌ معرفةٌ ففكرُ
بين اناملك ماضيٍ سحيقٍ يعبرُ
يحمل كلماتٍ كأريج الزهر ينثرُ
يحيي الموتى من الاجداث يُحْضِرُ
انيس، جليس للآنام مفتخرُ
سفينة علمُ معرفةٍ بحرها أسطرُ
في بحرها يُنتقى النفيس والدررُ
ظلام الليل وسهده خير من يسامرُ
رفيق درب الوقت بالسيف يبترُ
دمعة وبسمة فيه ،حزن وسرورُ
ابكم ،اخرس حسن القول يخبرُ
مقل بلا قيد بحسنه وطرفه يأسرُ
ان أ حببته ملكت كنز ثمنه لا يقدرُ
منارة حكمة شعاعها دروس وعبر
انجب علماء حكماء وبهم يتكاثرُ
علوم، فنون،، صرف، نحو، قصة ونثرُ
اعراب، جناس، طباق، تشبيه وشعرُ
كتاب بين طياته ينابيع تتفجرُ
ماؤه سيل لا ينضب نهر ،فبحرُ
صفحات تنساب حِكَماً تملئ الصدورُ
تمسك النجوم، باطن الارض لك يظهرُ
يراقص القلم، يبكيه دمعه حبرُ
إقرا و إقرأ، قالوا ان العلم نورُ
إقرأ فإقرأ للاوطان ان العلم سورُ
خذ الكتاب فائز من يدرس ويفكرُ
طامة ان العناكب عليه خيوطها تنشرُ
او كان منسياً مهملاً على رفٍ يتغبرُ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف