الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "درة جبل الشيخ" عن مؤسسة شمس للنشر

صدور رواية "درة جبل الشيخ" عن مؤسسة شمس للنشر
تاريخ النشر : 2019-03-13
بَيْتُ جَن

دُرَّةُ جَبَلِ الشَّيخ

عز الدين الدوماني

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدرت رواية « بَيْتُ جَن : دُرَّةُ جَبَلِ الشَّيخ » للروائي السوري "عز الدين الدوماني".
الرواية تقع في 316 صفحة من القطع المتوسط ، وقعت أحداثها في فترة الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي ؛ في الجزء الغربي الشمالي من سوريا ودمشق وريفها ، حيث نشأ بطل الرواية في قرية جميلة تقبع بسفح الجبل الشيخ ، رشف من مياه الأعوج العذبة، فعاش نقيًا طاهرًا طموحًا يؤثر على نفسه ، أحب بلده وناسه ، وتعلق بالفروسية والصيد ، لكن الموت تخطفه في ريعان الشباب دفاعًا عن شرف قريته ، ليكون نبراسًا لمن يأتي من بعده.

« بَيْتُ جَن : دُرَّةُ جَبَلِ الشَّيخ » هي التعاون الثاني بين المؤلف ومؤسسة شمس للنشر والإعلام ، بعد رواية « الطفلة سوريا » الصادرة مطلع عام 2019.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف