الأخبار
الاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنينبرنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيومالمغرب تنظم 100 مظاهرة تضامنا مع غزة وتنديداً بحرب الإبادة الإسرائيليةإعلام مصري: القاهرة تكثّف اتصالاتها للتوصل إلى صيغة نهائية لاتفاق بغزة"القسام" تؤكد قتل جنود إسرائيليين في "عملية نوعية" بخان يونس"الصحة بغزة": أزمة وقود خانقة تهدد عمل المولدات الكهربائية في المستشفيات(يديعوت أحرونوت): المفاوضات ستحتاج لوقت طويل بعد تعديلات (حماس)ضابط إسرائيلي: مقاتلو (حماس) يهاجموننا بعزم غير مسبوقترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "درة جبل الشيخ" عن مؤسسة شمس للنشر

صدور رواية "درة جبل الشيخ" عن مؤسسة شمس للنشر
تاريخ النشر : 2019-03-13
بَيْتُ جَن

دُرَّةُ جَبَلِ الشَّيخ

عز الدين الدوماني

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدرت رواية « بَيْتُ جَن : دُرَّةُ جَبَلِ الشَّيخ » للروائي السوري "عز الدين الدوماني".
الرواية تقع في 316 صفحة من القطع المتوسط ، وقعت أحداثها في فترة الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي ؛ في الجزء الغربي الشمالي من سوريا ودمشق وريفها ، حيث نشأ بطل الرواية في قرية جميلة تقبع بسفح الجبل الشيخ ، رشف من مياه الأعوج العذبة، فعاش نقيًا طاهرًا طموحًا يؤثر على نفسه ، أحب بلده وناسه ، وتعلق بالفروسية والصيد ، لكن الموت تخطفه في ريعان الشباب دفاعًا عن شرف قريته ، ليكون نبراسًا لمن يأتي من بعده.

« بَيْتُ جَن : دُرَّةُ جَبَلِ الشَّيخ » هي التعاون الثاني بين المؤلف ومؤسسة شمس للنشر والإعلام ، بعد رواية « الطفلة سوريا » الصادرة مطلع عام 2019.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف