الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هيئة الكتاب تصدر أمي تتعلم الفيس للمغربي إدريس خالي

هيئة الكتاب تصدر أمي تتعلم الفيس للمغربي إدريس خالي
تاريخ النشر : 2019-03-07
هيئة الكتاب تصدر "أمي تتعلم الفيس" المجموعة القصصية الثانية للمغربي إدريس خالي

ضمن "سلسلة الإبداع العربي"، التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، صدرت المجموعة القصصية "أمي تتعلم الفيس" للكاتب المغربي ادريس خالي. المجموعة التي تتضمن عشرين قصة قصيرة، هي الثانية للكاتب بعد مجموعته "فوق دارنا بومة"، التي صدرت عن مجموعة البحث في القصة القصيرة بالمغرب سنة 2011.

 مجموعة "أمي تتعلم الفيس" تحتفي بالمفارقات التي تسكن شخوصها. وهي قصص وإن انطلقت من راع يتجاوز وضعه بفضل الكتاب، فإنها تجوب في عوالم متنوعة، متنقلة بين القرية والمدينة، باحثةً عمَّا يجعل الكائن مسكونًا بالأسئلة وبالغرابة. إنها قصص تتميز بغوصها في العوالم الداخلية لشخوص مسكونين بالسؤال، بالقلق وبالتمرد، ما يخلق مفارقات اجتماعية ونفسية تعبر عن المجتمع الذي تنبع منه، وتحاول تعريته ووضعه أمام وجهه. الوجه الحقيقي الذي تصر الرتوشات الزائفة على إخفائه وإبعاده.

 إدريس خالي كاتب يهتم بالتفاصيل، يلتقطها مثل مصلح ساعات قديمة، ومثله يضع يده على مكمن الخلل. لكنه لا يقدم لنا حلولًا، لأن الكاتب الحقيقي لا يفعل ذلك. إنه فقط يعري الجرح لنراه جيدًا. التعرية محفزنا الأساسي للبحث عن العلاج. وإذا لم ننجح اليوم في ذلك فقد تنجح شمس العقل.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف