الأخبار
الاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنينبرنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيومالمغرب تنظم 100 مظاهرة تضامنا مع غزة وتنديداً بحرب الإبادة الإسرائيليةإعلام مصري: القاهرة تكثّف اتصالاتها للتوصل إلى صيغة نهائية لاتفاق بغزة"القسام" تؤكد قتل جنود إسرائيليين في "عملية نوعية" بخان يونس"الصحة بغزة": أزمة وقود خانقة تهدد عمل المولدات الكهربائية في المستشفيات(يديعوت أحرونوت): المفاوضات ستحتاج لوقت طويل بعد تعديلات (حماس)ضابط إسرائيلي: مقاتلو (حماس) يهاجموننا بعزم غير مسبوقترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هيئة الكتاب تصدر أمي تتعلم الفيس للمغربي إدريس خالي

هيئة الكتاب تصدر أمي تتعلم الفيس للمغربي إدريس خالي
تاريخ النشر : 2019-03-07
هيئة الكتاب تصدر "أمي تتعلم الفيس" المجموعة القصصية الثانية للمغربي إدريس خالي

ضمن "سلسلة الإبداع العربي"، التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، صدرت المجموعة القصصية "أمي تتعلم الفيس" للكاتب المغربي ادريس خالي. المجموعة التي تتضمن عشرين قصة قصيرة، هي الثانية للكاتب بعد مجموعته "فوق دارنا بومة"، التي صدرت عن مجموعة البحث في القصة القصيرة بالمغرب سنة 2011.

 مجموعة "أمي تتعلم الفيس" تحتفي بالمفارقات التي تسكن شخوصها. وهي قصص وإن انطلقت من راع يتجاوز وضعه بفضل الكتاب، فإنها تجوب في عوالم متنوعة، متنقلة بين القرية والمدينة، باحثةً عمَّا يجعل الكائن مسكونًا بالأسئلة وبالغرابة. إنها قصص تتميز بغوصها في العوالم الداخلية لشخوص مسكونين بالسؤال، بالقلق وبالتمرد، ما يخلق مفارقات اجتماعية ونفسية تعبر عن المجتمع الذي تنبع منه، وتحاول تعريته ووضعه أمام وجهه. الوجه الحقيقي الذي تصر الرتوشات الزائفة على إخفائه وإبعاده.

 إدريس خالي كاتب يهتم بالتفاصيل، يلتقطها مثل مصلح ساعات قديمة، ومثله يضع يده على مكمن الخلل. لكنه لا يقدم لنا حلولًا، لأن الكاتب الحقيقي لا يفعل ذلك. إنه فقط يعري الجرح لنراه جيدًا. التعرية محفزنا الأساسي للبحث عن العلاج. وإذا لم ننجح اليوم في ذلك فقد تنجح شمس العقل.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف