الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كلثم سالم..شاعرة الإمارات ضيفة البرنامج الثقافي

تاريخ النشر : 2019-03-06
كلثم سالم..شاعرة الإمارات ضيفة البرنامج الثقافي
كلثم سالم..شاعرة الإمارات ضيفة البرنامج الثقافي

أكدت كلثم عبد الله سالم، الشاعرة الإماراتية أنها كتبت الشعر الفصيح أول ما بدأت وانتقلت لكتابة الشعر النبطي لافتة أن الشاعر عليه أن يجيد فنون الشعر حر وتفعيله ومقفى فصيح ونبطي وألا يجد الشاعر نفسه في محفل شعبي عاجز عن مجارات أقرانه أو احتفالية للشعر الفصيح تكون المشاركة على قدر المأمول..
وأضافت "سالم" خلال استضافتها في برنامج " نافذة للحوار " على موجات إذاعة البرنامج الثقافى وتقديم محمد إسماعيل، كنت أسمع الشعر من والدتي، وتذوقته كمستمعة جيدة، لكني لم أبدأ في كتابته الا في مرحلة المتوسط "الإعدادية"، وكتبت وقتها قصيدة بالفصحى بعنوان «ذل الفؤاد» في عام 1972، والحق أن مدرسة
اللغة العربية كانت تشجعني وتصحح أخطائي.
وعن دواوينها قالت شاعرة الإمارات، لدي ديواني شعر فصيح الأول: نقش في زوايا الذاكرة.. والديوان الثاني: ملامح الماء، وتقول: أنا في قصائدي امثل الإنسان بكل حالاته النفسية الوجدانيه والعاطفية وطفولة تقفز بين ثنايا الروح والعقل ولا تزال، وأمثل ثقافة مجتمع كريم أصيل تهجيت أبجدياته من حضن ام أمية بمثابة
مدرسة عظيمة البناء، لافتة أنها لا تذهب إلى النوم إن لم تقرأ أو تكتب يومياً فالقراءة غذاء قبل الأكل والكتاب حبيبي الأثير في الحل والسفر والترحال.
وعن وضع اللغة العربية في مجتمعاتنا العربية أشارت "كلثم" إلى أن ذاك البريق لا يخبو وإن عانت لغة القرآن ولغة أهل الجنة من الإخفاق وإن غفل عنها البعض زمنا إلا أنها تبقى محفوظة في كتاب ويكفي أن يقرأها العالم على اختلاف ألسنتهم ويحفظونها في صدورهم مفصلة.
وأضافت أن اللغة العربية هي أم اللغات جميعاً وللشعر جرس وزهو ونفَس خاص لا ينافسه به أي فن من الفنون، فالغناء يحتاج لمفردة شعرية واللوحة تكون أجمل إذااقترنت به حروف قصيدة باذخة، وفي سياق متصل انتقدت تصدر الأغاني الهابطة المشهد في العصر وإختفاء ما كنا نطلق عليه أغاني الزمن الجميل .
وحول ما يحتاجه المثقف العربي لنشر إنتاجه على نطاق عالمي قالت: لابد أن يكون هناك فضاء حرية التعبير والدعم والتشجيع من قبل المؤسسات الثقافية لتبني طباعة نتاج المثقف والمساهمة في نشره وتسوقه وطرح اسمه من خلال المنابر الثقافية الداخلية والخارجية ونشر نتاجه الفكري من خلال المعارض المحلية والدولية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف