ألا يعلمون؟
أبدأ برأس الهرم و تنظيمه السياسي إذ ألا يعلمون الوضع الذي أصبح عليه هذا التنظيم وفي حالة من عدم الاستقرار وفي ظل التعامل مع الأبناء بنهج وسياسة "خيار وفقوس"؟!
فلماذا التعنت والعناد و تمرير الأوراق الفاسدة؛ بل هناك ضرورة للعودة إلى العمل على إعادة تنظيم أنفسهم فأحلامهم في نتائج الانتخابات في ظل هذا الوضع مجرد أوهام! صحيح أن غزة تعاني و تبحث عن من يخرجها وينقذها لكن الأمر في الضفة مختلف فلا تزال تسبح في وهم المقاومة والصمود والكفاح المسلح! فهل مفهوم القصد والمعنى لكم؟ أما رسالتي لهم في العودة إلى الفكرة والتعامل مع الجميع من خلال الالتزام بالسلم التنظيمي و إعطاء كل ذي حق حقه أما التقوقع في زاوية أنهم الأقوى فذلك لأنهم قد لا يعلمون بأن الدائرة العربية مغلقة وقد انتهى من مضمونها بأن القدس عروس عروبتهم!
ثاني المقصود هو رأس الهرم الآخر راكباً سفينة الإغراق والإبحار إلى المجهول ضمن فكرة "علي وعلى أعدائي" مع استثناء العدو الحقيقي!؟ وجهلهم في الاعتماد على الدائرة الإقليمية التي من مضامين سياساتها أن العالم دون إسرائيل لن يكون!.
ثالثهم تلك الفئة التي شوهت فكرة اليسار وهمشت دوره الفلسطيني ولم تعد تلك الفئة إن كانت تقف في اليسار أو اليمين بعد أن تفوقت على اليمين الصهيوني في محاربة الشرعية الفلسطينية!؟.
المقصود الرابع تلك الأحزاب التي تضع بيضها في سلة الدول التي جعلت منهم مناديب لها في دائرة الدول التي تعتبرهم أوراق تواليت "الله يحفظكم"!
أخيراً لم يبق إلا الجهة الخامسة وهو الشعب الذي وصل معظمه إلى حدود الرغبة في العودة إلى الاحتلال القديم والاستقرار إذ أن أفكارهم عادت إلى دائرة الاحتلال الذي فتح لهم يوماً حنفية الرخاء والاقتصاد والأموال ويطمح هذا الشعب الآن بعد تجاربه ومع كل الأطراف بأنه لن يجد نفسه إلا بما سبق!
ومع كل هذا فليعلم كل من هو مقصود و مر اسمه من هنا أن الوطن في غرفة الإنعاش؛ فإما المساهمة في إحياءه من جديد أو أن البوصلة في اتجاه آخر سيسير فيه بالعودة للاحتلال بصورته القديمة وبموافقة شعبية! أفلا تعلمون؟
كاتم الصوت: سقط سهواً او عمداً تلك الفئة التي تتواجد في كل الأطراف تستغل الظروف لزيادة حصتها من الأموال والأراضي !؟
كلام في سرك: لماذا لا تعمل جهات محاربة الفساد على كشف حسابات كثير من الناس وخاصة ً...............؟!
ملاحظة: من خارج الموضوع وفي صورة لا تخرج عن سياق الموضوع . ألا يتوقف ذلك الإمعة من الاستمرار في العواء ضمن دائرة الجاليات!
أبدأ برأس الهرم و تنظيمه السياسي إذ ألا يعلمون الوضع الذي أصبح عليه هذا التنظيم وفي حالة من عدم الاستقرار وفي ظل التعامل مع الأبناء بنهج وسياسة "خيار وفقوس"؟!
فلماذا التعنت والعناد و تمرير الأوراق الفاسدة؛ بل هناك ضرورة للعودة إلى العمل على إعادة تنظيم أنفسهم فأحلامهم في نتائج الانتخابات في ظل هذا الوضع مجرد أوهام! صحيح أن غزة تعاني و تبحث عن من يخرجها وينقذها لكن الأمر في الضفة مختلف فلا تزال تسبح في وهم المقاومة والصمود والكفاح المسلح! فهل مفهوم القصد والمعنى لكم؟ أما رسالتي لهم في العودة إلى الفكرة والتعامل مع الجميع من خلال الالتزام بالسلم التنظيمي و إعطاء كل ذي حق حقه أما التقوقع في زاوية أنهم الأقوى فذلك لأنهم قد لا يعلمون بأن الدائرة العربية مغلقة وقد انتهى من مضمونها بأن القدس عروس عروبتهم!
ثاني المقصود هو رأس الهرم الآخر راكباً سفينة الإغراق والإبحار إلى المجهول ضمن فكرة "علي وعلى أعدائي" مع استثناء العدو الحقيقي!؟ وجهلهم في الاعتماد على الدائرة الإقليمية التي من مضامين سياساتها أن العالم دون إسرائيل لن يكون!.
ثالثهم تلك الفئة التي شوهت فكرة اليسار وهمشت دوره الفلسطيني ولم تعد تلك الفئة إن كانت تقف في اليسار أو اليمين بعد أن تفوقت على اليمين الصهيوني في محاربة الشرعية الفلسطينية!؟.
المقصود الرابع تلك الأحزاب التي تضع بيضها في سلة الدول التي جعلت منهم مناديب لها في دائرة الدول التي تعتبرهم أوراق تواليت "الله يحفظكم"!
أخيراً لم يبق إلا الجهة الخامسة وهو الشعب الذي وصل معظمه إلى حدود الرغبة في العودة إلى الاحتلال القديم والاستقرار إذ أن أفكارهم عادت إلى دائرة الاحتلال الذي فتح لهم يوماً حنفية الرخاء والاقتصاد والأموال ويطمح هذا الشعب الآن بعد تجاربه ومع كل الأطراف بأنه لن يجد نفسه إلا بما سبق!
ومع كل هذا فليعلم كل من هو مقصود و مر اسمه من هنا أن الوطن في غرفة الإنعاش؛ فإما المساهمة في إحياءه من جديد أو أن البوصلة في اتجاه آخر سيسير فيه بالعودة للاحتلال بصورته القديمة وبموافقة شعبية! أفلا تعلمون؟
كاتم الصوت: سقط سهواً او عمداً تلك الفئة التي تتواجد في كل الأطراف تستغل الظروف لزيادة حصتها من الأموال والأراضي !؟
كلام في سرك: لماذا لا تعمل جهات محاربة الفساد على كشف حسابات كثير من الناس وخاصة ً...............؟!
ملاحظة: من خارج الموضوع وفي صورة لا تخرج عن سياق الموضوع . ألا يتوقف ذلك الإمعة من الاستمرار في العواء ضمن دائرة الجاليات!