"لا تبع الثلج فى بلاد الاسكيمو ، ولا تبع الجهل فى بلاد العرب" .."ثم تسأل حضرتك البحر بيضحك ليه؟ طبعاً بيضحك علينا"(أ.د.حنا عيسى)
"إن الشتائم في السياسة تعبر عن مدى عجز صاحبها على تقديم نقد علمي لخصومه السياسيين "
"مأساة العالم الذي نعيش فيه تكمن في أن السلطة كثيرا ما تستقر في أيدي العاجزين"
"في عالم السياسة عرفت أن رجال السلطة لا يعرفون إله غير عروشهم"
"لست سياسياً ولا أفهم في السياسة أكثر مما يفهم القرد بنظرية (داروين) التي هو محورها وجوهر مناقشته"ا
(في عالم السياسة اليوم كل شيء ممكن «في هذا العالم ثمة أهداف خارجية قصيرة المدى ومصالح بعيدة المدى »، في عالم السياسة لا تدرك كيف تتشابك المصالح وتتداخل ، وبحكم تحقيق هذا الهدف تجرى التحالفات على حساب المبادئ والأخلاق ، ولم تتوقف المواجهات إما بحجة المطالبة بالحقوق وتكريس القيم الديمقراطية أو الدفاع عن أنظمة سياسية لا تحترم حقوق الانسان تعيش حالة من الفوضى السياسية)
أنا الدولة والدولة أنا
(هذه هي السياسة التي حرص لويس الرابع عشر على تطبيقها بمجرد توليه شؤون البلاد فقد قام على فرض سياسة الطاعة على كل من حوله ، فهو مصدر السلطة الأول والأخير بالبلاد حتى أنه أبعد جميع الوزراء والأمراء عن مركز القرار بالدولة ، كما قام إلغاء الكثير من المؤسسات الإدارية بالدولة وجعل القرار الأخير بالدولة عنده ، كانت حكومة لويس الرابع عشر حكومة مثقلة بالديون ، وذلك نتيجة لرغبة الملك الشديدة في التوسعات الشديدة للدولة كما أنه كان محبًا للترف والحفلات التي كانت عبء شديد على خزانة الدولة).
"إن الشتائم في السياسة تعبر عن مدى عجز صاحبها على تقديم نقد علمي لخصومه السياسيين "
"مأساة العالم الذي نعيش فيه تكمن في أن السلطة كثيرا ما تستقر في أيدي العاجزين"
"في عالم السياسة عرفت أن رجال السلطة لا يعرفون إله غير عروشهم"
"لست سياسياً ولا أفهم في السياسة أكثر مما يفهم القرد بنظرية (داروين) التي هو محورها وجوهر مناقشته"ا
(في عالم السياسة اليوم كل شيء ممكن «في هذا العالم ثمة أهداف خارجية قصيرة المدى ومصالح بعيدة المدى »، في عالم السياسة لا تدرك كيف تتشابك المصالح وتتداخل ، وبحكم تحقيق هذا الهدف تجرى التحالفات على حساب المبادئ والأخلاق ، ولم تتوقف المواجهات إما بحجة المطالبة بالحقوق وتكريس القيم الديمقراطية أو الدفاع عن أنظمة سياسية لا تحترم حقوق الانسان تعيش حالة من الفوضى السياسية)
أنا الدولة والدولة أنا
(هذه هي السياسة التي حرص لويس الرابع عشر على تطبيقها بمجرد توليه شؤون البلاد فقد قام على فرض سياسة الطاعة على كل من حوله ، فهو مصدر السلطة الأول والأخير بالبلاد حتى أنه أبعد جميع الوزراء والأمراء عن مركز القرار بالدولة ، كما قام إلغاء الكثير من المؤسسات الإدارية بالدولة وجعل القرار الأخير بالدولة عنده ، كانت حكومة لويس الرابع عشر حكومة مثقلة بالديون ، وذلك نتيجة لرغبة الملك الشديدة في التوسعات الشديدة للدولة كما أنه كان محبًا للترف والحفلات التي كانت عبء شديد على خزانة الدولة).