تجنب الألم النفسي
الذي قد يخفى على الكثير، أن فئة ذوي الهمم تحتاج لرعاية من الجانب النفسي، ويجب التنبه لهذا الجانب على وجه الخصوص، فأعراض وأمراض نفسية شهيرة مثل اضطرابات اكتئابية، اضطرابات القلق، اضطرابات الوساوس، وأيضا اضطرابات الضغوطات، وغيرها كثير. قد تتلبس بأي مرحلة عمرية من أعمار ذوي الهمم، وبالتالي يقع الأهل في حيرة في الكيفية للتعامل مع أبنهم أو أبنتهم من ذوي الهمم، فهم لا يفهمون البعض من التصرفات التي تصدر عنهم، مثل الغضب والعصبية أو الانعزال والخوف ونحوها.. وقد تفسر مثل هذه التصرفات بأنها عدائية أو دلال أو نحوها من الآراء التي لا تمت للواقع بأي صلة، والمشكلة أنه يتم البناء عليها والتعامل مع الفتاة أو الشاب من ذوي الهمم وفقها، وهنا تحدث ردة فعل عكسية وتكبر الهوة وتزاد الحالة النفسية تدهور، وهو ما قد يؤدي إلى المرض الجسدي أو نحوه.. كل بيت وأسرة رزقهم الله بطفلة أو طفل من ذوي الهمم، يجب على الأم والأب ومختلف أفراد الأسرة التسلح بالعلم والسؤال والقراءة عن جوانب نفسية وجسدية تمس وتهم هذه الفئة، فالتزود بالمعارف والعلوم في جوانب التعامل والمعيشة والتربية والتعليم وكيفية التصرف مع مختلف الاحتياجات، ستساعد في نمو طفل ذوي الهمم بشكل طبيعي ويكون سليما من الناحية النفسية والجسدية. والذي أقصده تحديدا هو تجنب التسبب بالألم النفسي لأي من أفراد هذه الفئة العزيزة علينا جميعا
الذي قد يخفى على الكثير، أن فئة ذوي الهمم تحتاج لرعاية من الجانب النفسي، ويجب التنبه لهذا الجانب على وجه الخصوص، فأعراض وأمراض نفسية شهيرة مثل اضطرابات اكتئابية، اضطرابات القلق، اضطرابات الوساوس، وأيضا اضطرابات الضغوطات، وغيرها كثير. قد تتلبس بأي مرحلة عمرية من أعمار ذوي الهمم، وبالتالي يقع الأهل في حيرة في الكيفية للتعامل مع أبنهم أو أبنتهم من ذوي الهمم، فهم لا يفهمون البعض من التصرفات التي تصدر عنهم، مثل الغضب والعصبية أو الانعزال والخوف ونحوها.. وقد تفسر مثل هذه التصرفات بأنها عدائية أو دلال أو نحوها من الآراء التي لا تمت للواقع بأي صلة، والمشكلة أنه يتم البناء عليها والتعامل مع الفتاة أو الشاب من ذوي الهمم وفقها، وهنا تحدث ردة فعل عكسية وتكبر الهوة وتزاد الحالة النفسية تدهور، وهو ما قد يؤدي إلى المرض الجسدي أو نحوه.. كل بيت وأسرة رزقهم الله بطفلة أو طفل من ذوي الهمم، يجب على الأم والأب ومختلف أفراد الأسرة التسلح بالعلم والسؤال والقراءة عن جوانب نفسية وجسدية تمس وتهم هذه الفئة، فالتزود بالمعارف والعلوم في جوانب التعامل والمعيشة والتربية والتعليم وكيفية التصرف مع مختلف الاحتياجات، ستساعد في نمو طفل ذوي الهمم بشكل طبيعي ويكون سليما من الناحية النفسية والجسدية. والذي أقصده تحديدا هو تجنب التسبب بالألم النفسي لأي من أفراد هذه الفئة العزيزة علينا جميعا