الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وصايا أبي..بقلم عادل بن حبيب القرين

تاريخ النشر : 2019-02-21
وصايا أبي..بقلم عادل بن حبيب القرين
وصايا أبي..
بقلم/ عادل بن حبيب القرين

كلما كبرنا تعلمنا من أعمارنا بهاء السيرة، ومعاني المسيرة..

لذا، لا تستصغر أحداً، فالترفع بالمودة أولى من أن تلتفت للوراء بالخلاف والاختلاف..

ــ أن تكون كريماً فهذا جميل بحق نفسك، ولكن لا تطلب العوض من الناس وقد كبل البخل أكفهم بالسواء والهواء.

ــ أن تكون طيباً لا يعني من حولك يوزع الشيء بالمجان.. فتذكر بأن الورد يحرسه الذكر والملائكة.

ــ أن توزع العطر سراً، وغيرك يكسوك بالحنظل جهراً.. فتذكر بأن الخالق يُحب الجُود والأكارم.

ــ أن تصل الناس بالطُهر، ويتبارزون بالفخر.. فتذكر بأن الله ميزك بروح العطاء والثناء.

ــ أن تشاهد المُستقبل بعين، وتلتحف الماضي بالأُخرى، فقد وهبك الله مقاعد الفطنة والكياسة.

ــ أن يكون قلبك أكبر من حضورك، فتنبه بأن الله أعطاك من بساتين الجنة وثمارها.

ــ أن تُمتحن بالألم، وأرهقك الوهم وأنت برعاية من حولك.. فتمايل قليلاً ببصيرتك للمحاكم والمراكز والمُستشفيات..

ــ أن تُشيد فكرك، وتتسيد ذكرك، فهذه نعمة الأحبار الأخيار.. فاحمد الله كثيراً لأن غيرك يسير في يد غيره.

ــ أن تُعطي الإنسان حقه، وتهب الفقير زهبه، فهذا يعني بأنك في مصاف أهل السماء وأسياد الأرض.

ــ أن يكون الحب عنوانك، ولسان الزهر مقامك، فردد ما بين نفسك بالحمد والثناء.. لأن العمر واحد والختام سلام.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف