الأخبار
17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خالد زيادة: كتاب " أين الخطأ" أظهر براعة العلايلي في علوم القرآن الكريم

تاريخ النشر : 2019-02-20
خالد زيادة: كتاب " أين الخطأ" أظهر براعة العلايلي في علوم القرآن الكريم

قال خالد زيادة، الكاتب والمؤرخ، إن عبد الله العلايلي رجل دين في الأساس، فكان نابغًا في اللغة العربية وعمل على قاموسه اللغوي الخاص لكنه لم يكمله، لافتًا إلى أنه كان من مؤسسين حزب التقدم الاشتراكي.

وأضاف زيادة خلال لقائه ببرنامج منع من التداول المذاع على فضائية الغد، أن العلايلي كان يميل إلى التجديد في كل كتاباته، موضحًا أن كتابته تنوعت بين التاريخ والادب والتراث العربي.

وأشار الكاتب والمؤرخ إلى أن كتاب " أين الخطأ" أظهر براعة العلايلي في علوم القرآن الكريم، موضحًا أن الكتاب كان مؤثرًا في نشر الدعوة الإسلامية.

يذكر أن كتاب «أين الخطأ؟» صدر لعبد الله العلايلي في عام 1978، واعتبره مؤلفه مشروع تصالحي بين الدين والحياة وتضمن فتاوى اعتبرها تشكل تحديات معاصرة، وأثار موجة عارمة من الانتقادات، وتم منعه من التداول في الأسواق بسبب الفتاوى الجريئة التي تضمنته، وأعادت دار الجديد في لبنان نشره بصيغته النهائية في العام 1992، وولد العلايلي في عام 1914 في بيروت وسافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحق بالأزهر الشريف، وفي عام 1936، عاد شيخا معمما وأخذ يكتب في الشؤون العامة مطالبا باستقلال لبنان، وبدأ العلايلي التأليف في القاهرة، وغلّب اجتهاداته اللغوية والموسوعية على ما عداها، وبقي لاجتهاداته واضافاته وقع خاص في مختلف المراحل والمحطات التي عرفها مسارنا الثقافي المعاصر، فكان أول كتبه كان "مقدمة لدرس لغة العرب"، طبع في القاهرة في العام1938.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف