الأخبار
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130بعد أيام من زفافه.. وفاة نجم ليفربول ديوغو جوتا بحادث سير مروّع
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور الطبعة الثانية من رواية " أصوات في المخيم" للروائي د. محمد عبدالله القواسمة

صدور الطبعة الثانية من رواية " أصوات في المخيم" للروائي  د. محمد عبدالله القواسمة
تاريخ النشر : 2019-02-18
أصوات في المخيم الطبعة الثانية
صدرت للروائي والناقد د. محمد عبدالله القواسمة الطبعة الثانية من روايته " أصوات في المخيم". وكانت الطبعة الأولى من هذه الرواية قد صدرت في تسعينيات القرن الماضي في جزأين منفصلين: النشور، والحشر.
تتناول الرواية حياة اللاجئين الفلسطينيين وتطورات القضية الفلسطينية من عام 1948-1967 من خلال ملاحقة نابضة بالحياة لعائلة فلسطينية شردت من وطنها لتعيش حياة الشتات في خيام، ثم في بيوت من الإسمنت.
حمل الغلاف الأخير للرواية مشهدًا من المشاهد المؤثرة لشخصيتها الرئيسية عندما يحتل الأعداء الضفة الغربية، ويطلق سراحها من السجن:
"قال الضابط المحقق وهو يشير برأسه:
- الأن تستطيع أن تفعل ما تريد: توزع منشورات، تحرك مظاهرات، تقلب الكرة الأرضية. كل شيء مسموح به الآن. اذهب يا صالح. اذهب ودافع عن الوطن.
عدلت من وضع جسمي في المعطف ومشيت. شعري محلوق على الصفر، وقميصي ممزق عند الكتف، وظهري يؤلمني. أي وطن؟ لماذا يطلب مني أنا صالح سلامة عوض أن أدافع عن الوطن؟ هل نسي أنه استقبلني بالبصق في وجهي "عليك وعلى من خلفوك" ثم تناوب عليّ مع غيره بالسياط والبساطير؟ اعلموا يا من سجنتموني أن التاريخ يعيد نفسه ويهزأ بكم. سيأخذ الأعداء البناية ويحولونها سجنًا كما فعلتم. لن نركع ونسلم لهم بالأمر، أنا وأنتم سنقاومهم. قد نقع أسرى ونلتقي في هذا المكان، السجن والسجان هذه المرة. ربما أنسى إساءتكم لكنكم ستموتون خجلًا من أنفسكم".
والقواسمة مؤلف الرواية يحمل دكتوراه في النقد الروائي، عضو رابطة الكتّاب الأردنيّين. عضو اتحاد الكتاب العرب. عضو مؤسّس في جمعيّة النقاد الأردنيّين. من رواياته:
- شارع الثلاثين، عمّان: بدعم من وزارة الثقافة، 1994
- الغياب، بيروت: المؤسّسة العربيّة للدراسات والنشر، 1999.
- سوق الإرهاب، عمان: دار ورد، 2010.
- المحاصر، عمّان: دار النسر، 2013
- وجع الفراشة، عمان: دار فضاءات، 2016
- لعنة الفلسطيني، عمان: دار ورد، 2016
- وداعًا ساحة النخيل، عمان: دار ورد، 2017
- الحب ينتهي في إيلات، عمان: دار الإسراء، 2017
ومن كتبه الأخرى:
- عبد الله بن الزبير في بيروت، (شعر) عمان: مؤسسة جمعة، 1986.
- التوقيع، (قصص قصيرة) عمّان: المؤلف، 1994.
- البنية الروائية في رواية الأخدود (مدن الملح) لعبد الرحمن منيف، عمّان: دار الينابيع، 1998.
- معالم في اللغة العربيّة، ط3، عمّان: مكتبة المجتمع العربي، 2006.
- الخطاب الروائيّ في الأردن، (نقد) بيروت: المؤسّسة العربيّة للدراسات والنشر،2000.
- مقدّمة في الكتابة العربيّة، ط2 عمّان: مكتبة المجتمع العربي، 2006.
- آفاق نقديّة (دراسات في الرواية والقصّة القصيرة والشعر وأدب الأطفال)، عمّان: بدعم من وزارة الثقافة، 2002.
- خطوات، (قصص قصيرة) عمّان: بدعم من أمانة عمان الكبرى، 2003.
- جماليات القصة القصيرة (قراءات نقدية)، عمان: مكتبة المجتمع العربي،2005.
- تجليات التجربة (أبحاث وقراءات في الأدب والنقد)، عمان: مكتبة المجتمع العربي،2005.
- البنية الزمنية في روايات غالب هلسا من النظرية إلى التطبيق، عمان وزارة الثقافة، 2006
- في البيت المهجور، (قصص للأطفال)، عمان: فضاءات، 2006.
- أبحاث في مدونات روائية (نقد روائي) عمان: أمانة عمان الكبرى، 2006
- وقع الرؤية (أبحاث ودراسات وقراءات..." عمان: مكتبة المجتمع العربي، 2009
- التجربة الشعرية (قراءات نقدية)، عمان: فضاءات، 2010.
- النموذج الشعري (دراسة نقدية) عمان: دار الإسراء، 2017
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف