الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذاكرة حزيران، بقلم: مريم محمد"فاتح" لبابنة

تاريخ النشر : 2019-02-16
ذاكرة حزيران، بقلم: مريم محمد"فاتح" لبابنة
ما كان جرمك ؟
وما كان جرمي !؟
لقد كان جرمي كبير جداً وجرمك صغير جداً
لا أتهرب من حبي إليك ومن مشاعري إليك
فإنني أحببتك بحجم من حب لا حب ومن حب بالحب حبا
أحببتك دون وعي .. أصبحت أناجيكَ كل ليلة ک لبؤة تفترس الأشياء من حولها وأنتَ
كالأسد فيك قوة لا تظهر عليها
أقف أمام مرآتي وأتخيل طيفكَ مر بها
مؤمنه وبالإيمان وجدتكَ آية أقتدي بها
بربك؟! أيحق لي كل ذلك !
أيحق لي بک!؟
لا أنتظر اجابتكَ بل كنت متسرعه جدا ولا أريد اجابتكَ الآن
من فينا يستطيع بإيذاء روحه ... فأنتَ أسَكنتَ مساكن روحي
فإن كنتَ بخير ف أنا حقاً صُنتُ نفسي وروحي
احفظ نفسكَ من أجلي وأنا من أجلكَ سأصنع ما لا تتخيله
سأجعل منك تاريخاً لنفسي تاريخاً سأرويه قريباً
قوتك كمستعمر استعمر بلاد قلبي واحشاء روحي دون عدل دون رحمه دون شفقة تجاهلت
القانون وبكَ تمردت
أشتاق إليكَ كطفل رضيع ل أمه فمحبة أمه ولدت معه بالفطرة
والجنه تحت ظل عيناکَ ونعيم مسكنكَ وبين أطراف إيديكَ
لا أريد منكَ الماديه ف أنا حقاً آخر ما أتوقعه من نفسي
ولكن أريد منك أن تبقى حياةً أسعدتني ولا تنتهي
أحببتك يا ذاكرتي
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف