الأخبار
نتنياهو يُوجّه رئيسي موساد وشاباك باستئناف مفاوضات تبادل الأسرى والتوجه للدوحة والقاهرةسيناتور أمريكي: المشاركون بمنع وصول المساعدات لغزة ينتهكون القانون الدوليالدفاع المدني بغزة: الاحتلال ينسف منازل سكنية بمحيط مستشفى الشفاء38 شهيداً في عدوان إسرائيلي على حلب بسورياالاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباس
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إصدار الديوان الرابع للشاعرة هنادي الصدر بعنوان ( هنادي )

إصدار الديوان الرابع للشاعرة هنادي الصدر بعنوان ( هنادي )
تاريخ النشر : 2019-02-16
         أصدرت الشاعرة هنادي عصام الصدر ديوانها الرابع بعنوان ( هنادي ) في شهر شباط الحالي من عام 2019 وهو شهر ميلادها والذي احتوى على قصائد جميلة أعتزّت فيها بعائلتها وأصدقائها وزملائها في الحقل الثقافي والذين كان لهم الأثرالكبير في نمو موهبتها الشعرية وعبّرت فيه أيضا عن إعتزازها بالأردن بلدها الغالي وبفلسطين بلد والدها ولبنان وطن والدتها ومسقط رأسها وذكريات طفولتها وزيارتها لبغداد أرض خالتها  الغالية على قلبها الشاعرة ( فتاة الحولي ) وهذا الديوان جاء ترجمة لجهودها الشعرية بعد ثلاثة دواوين( راية البحر – سكرات في كأس حروفي – بحر طرابلس ) وستقوم بإشهار ديوان ( هنادي ) فيشهر نيسان 2019 في قاعة المكتبة الوطنية في عمان – الاردن  وهي الان بصدد طباعة ديوانها الخامس ( تفاحةغجرية ) الذي سيحوي على إبداعات أخرى متمنين لشاعرتنا دوام النجاح والتوفيق 

 ,                                         
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف