الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

امرأة بارعة في شيطنتها للحُبِّ بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-02-08
امرأة بارعة في شيطنتها للحُبِّ بقلم:عطا الله شاهين
امرأة بارعة في شيطنتها للحُبِّ
عطا الله شاهين
لم تبرع بشيء تلك المرأة إلا في الحُبّ، حينما وقعتْ في حُبّ شابٍّ تذوّق طعمَ الحُبِّ في أول مرة من امرأةٍ برعتْ فقط في شيطنة الحُبِّ، بطريقةٍ جعلت الشّابّ أن يعشقَها بكل جنونٍ، أو حتى وصل أعلى درجات الحب، أي الهيام بها، رغم أنها لم تجرب هي الحُبّ البتة من قبل، إلا أنها كانت بارعة لدرجة أن الشاب تعلق بها بشكلٍ جنوني، وحين رآها أول مرة انجذبَ لعينيها السّوادوين، فتلك العينان سحرتاه لدرجة أنه شعرَ بأنها تجذبه إليها.. هناك غرق في عينيها.. نظرات كالسهام انطلقتْ من عينيها صوبه، وأصابتْ قلبه بألمٍ لذيذٍ.. كانت رائعة بشيطنتها في صخبِ الحُبّ في جوٍّ هادئ وصاخبٍ بكلماتٍ عن الحُبّ ، فالحُبُّ لا تحبذه هي بلا إثارةٍ للولوجِ إلى قلبي عاشقيْن لا يهْدآ من حُبِّ عنيفٍ بصخبه الراقي..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف