الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ابتسامتها بدّدتْ مللَه بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-02-06
ابتسامتها بدّدتْ مللَه بقلم:عطا الله شاهين
ابتسامتها بدّدتْ مللَه
عطا الله شاهين
كان الجوّ حارّا ذات مساءٍ، حينما جلسّ الشّابّ على شرفة بيته لدراسة مادةٍ صعبة للامتحان، وشعر بمللٍ مجنون، وراح يدّخن سيجارته خلسةً، وسترَ نفسه خلف ملابسِه المعلقة على حبالِ الغسيل ولكنّ ملله تبدّد، حينما رأى من بعيدٍ امرأة تبتسم له، وشعرَ حينها بجوٍّ مريح، رغم أنّ المادةَ التي كان يقرؤها باتت له صعبة ونكدة، واختفت المرأة خلف الأشجارِ، لكنه ظلّ يتذكّر ابتسامتها، التي بدّدتْ ملله، وراح يدرس بكل جنون، وقال في ذاته: ما أجمل تلك الابتسامة من امرأة سحرني قدّها الساحر! فابتسامتها جعلتني أشعر بجوّ صاخبٍ للدّراسة، رغم أنني ما زلت متنكدا من هذه المادة الصعبة، لكنني في الامتحان سأتذكر ابتسامة تلك المرأة، لعلّني أتمكّن من الإجابة على بعض الأسئلة..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف