الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أبو عمار المُستمع بقلم:علي بدوان

تاريخ النشر : 2019-02-04
أبو عمار المُستمع بقلم:علي بدوان
أبو عمار المُستمع

علي بدوان

في لقاء مع الرئيس الراحل ياسر عرفات أواخر تسعينيات القرن الماضي، وبحضورِ عددٍ من الشخصيات الفلسطينية، كان أبوعمار مُستمعاً، ومتمعناً، مع لمحاتِ استذكار واستحضار وتفكير عميق بدت عليه، فلم يتكلم، ولوقتٍ طويل، الاّ قليلاً
... وشاء أن تحدث أحدهم في السياق عن واقعة عملية (فردان) التي أدت لإغتيال ثلاثة من القيادات الفلسطينية في بيروت في العاشر من نيسان/ابريل 1973. فتدخل أبو عمار وتحدث عن تلك اللحظات التي كان فيها قريباً من موقع الحدث في بيروت... ووصل الحديث الى البرنامج المرحلي، وكيف تمت عملية انضاجه في بيروت قبل السفر لدورة المجلس الوطني في القاهرة في أيار/ابريل 1974، وعندها قال أبو عمار "الله يرحمك يازهير كتبت النقاط العشرة ولخصتها في اجتماع القيادة الفلسطينية بعد ادخال كل الملاحظات (الأمناء العامين واعضاء اللجنة التنفيذية)
في منزل الدكتور جورج"، وكرر أبو عمار عبارة "الله يرحمك يازهير".

أنقل الواقعة كما حصلت كشاهدٍ عليها، والصورة المرفقة الرئيس الراحل أبو عمار ياسر عرفات والشهيد (أبو الحسن) زهير محسن في صلاة اليوم الأول من عيد الفطر عام 1978، في بيروت، ومعهما فاروق القدومي وعوض الجنداوي (من الجبهة الشعبية كما أعتقد).
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف