الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اغتيال بقلم:صالح الطائي

تاريخ النشر : 2019-02-04
اغتيال

تأبين ليس متأخرا

وداعا علاء مشذوب، وداعا صديق الكلمة، ورفيق المصير، فالكلاب التي نهشت لحمك لا زالت تطاردنا، لا زالت تعوي علينا، والأرض التي احتضنتك لا زالت تمد يديها لاستقبالنا، ونحن مهيؤون لحمل حقائبنا والسفر بعيدا دون موعد، وربما السفر دون حقيبة، فما في الحقيبة هو الذي قتلنا.

كل واحد منا يتوقع أن يكون هو اللاحق، أنا بالذات، أحلم يوميا بذلك، كلما سقط صاحب كلمة صادقة مضرجا بدمه، فأنا ومنذ سنين طوال أظن بل أوقن أني إعلان قتل مؤجل التنفيذ، ولكنه راسخ في البال، وسينفذ في يوم ما لا وفق هواي، بل  بالطريقة التي تعجبهم، وليس في يدي أكثر من أن أسقط على الأرض مضرجا بدمي، ولكني حتى وأنا أهوى إلى الأرض، لن أتنازل عن كلمتي فهي شرفي، وهي حياتي فبالكلمة يحيا الإنسان حتى وهو ميت!.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف