خاطر اليوم........
بين الجبال سهول بها جغرافيا اقرت التفسير و تحديد الدرب في ما به يقي المسار... خليقة ما حملت ثأر ولا وصف غبار ،بل هي طبيعية المواسم في ما به انشأ الخالق الجبار.. و إن تجبرنا فلا جبار إلا هو من يرفع القدر و من يقيم جحيم ما نسميه الاستقرار... على مدرج زهور الصباح القي التحية للسماء و بها يكون الصباح يوم به التقي نبراس إلهام به أُقيم صلاتي و احلل الفجر لما به يشفع الايمان وما به أرى الدين في بوابة الخلق لا في خنق الحياة وذل بصيرة هي هبة للعدل.....أصافح اليوم مع اول شغف به ارسم إطار صورته أن به العمل في ما أُقيم البحث لا ما به الغير يرفع من التهم وما به يحكم و يتحكم...الحكمة ليست مفردة بها يمكن أن نحمل و نعلل بل هي جملة وتفصيل لعتم جم الحكم وما لها يمكن أن نحقق في سبر الغاية الملعونة التي بها نحاور سفه العقل...على مدار سويعات تمر كظل ليلة ممطرة خيرها وفر ، امر بها كحاسوب لما حدث وما به الحدث كان السبب... و أرخي الجفن و احاوره بلحن به الهدوء في ما يكون دعوة للغفوة المؤقتة ، وسادة حيكت من ما به التفكير وما به اشتباك العقل و الذهن في أن يرخي الامر و لا يُعقم المسار في ظل كل عتم...بين الظلال تبدو الشواهد وبها يمكن أن تلحق النور لتحلق في حرية الفرد ثم لها يمكن أن تخلق و للغير تبقي حقه لا تعدم به الحق...يشكوا و يتشاكوا و السر بهم بهجة لما به القضاء على أضغاث يعايشها الفرد لا الجمع...شهود التاريخ حاضرة لمن با التاريخ قد رغب النبش و الحفر...ما طغى أمرءٌ إلا و من بهم الغيث وقعوا على عهده كغيه و به رسوا قبل أن يعللوا...من صاحب فرعون في تاريخ العبودية وبها راى حضارة تكتبوا كان عبد وما حررته كلمة ولا جثة عبد....لا تقاوح في تسلق القمم للقمة من بها عَلمِ علم التسلق و بها الدروب في الاختيار تختلف و بها قد ينسلق العقد.... هاوية بها نسل أُبيدوا في غمار فقد المعرفة لما يحمل العلم في بوابة التعريف وما وجب أن يسامر لا يقامر العقل...هو اللقاء في اوله سحر ضياء الفجر و ينتهي بليلة ظلامها طبيعة لا قرار به نقيم النور في غيابية الفهم ...
((لاتقحم الروح في غابة شوكها علقم بل أبصر ما العلقم يحمل من هبة بها قد تداوي الجرح وتحيله الى بلسم)).
322019
أمال السعدي
بين الجبال سهول بها جغرافيا اقرت التفسير و تحديد الدرب في ما به يقي المسار... خليقة ما حملت ثأر ولا وصف غبار ،بل هي طبيعية المواسم في ما به انشأ الخالق الجبار.. و إن تجبرنا فلا جبار إلا هو من يرفع القدر و من يقيم جحيم ما نسميه الاستقرار... على مدرج زهور الصباح القي التحية للسماء و بها يكون الصباح يوم به التقي نبراس إلهام به أُقيم صلاتي و احلل الفجر لما به يشفع الايمان وما به أرى الدين في بوابة الخلق لا في خنق الحياة وذل بصيرة هي هبة للعدل.....أصافح اليوم مع اول شغف به ارسم إطار صورته أن به العمل في ما أُقيم البحث لا ما به الغير يرفع من التهم وما به يحكم و يتحكم...الحكمة ليست مفردة بها يمكن أن نحمل و نعلل بل هي جملة وتفصيل لعتم جم الحكم وما لها يمكن أن نحقق في سبر الغاية الملعونة التي بها نحاور سفه العقل...على مدار سويعات تمر كظل ليلة ممطرة خيرها وفر ، امر بها كحاسوب لما حدث وما به الحدث كان السبب... و أرخي الجفن و احاوره بلحن به الهدوء في ما يكون دعوة للغفوة المؤقتة ، وسادة حيكت من ما به التفكير وما به اشتباك العقل و الذهن في أن يرخي الامر و لا يُعقم المسار في ظل كل عتم...بين الظلال تبدو الشواهد وبها يمكن أن تلحق النور لتحلق في حرية الفرد ثم لها يمكن أن تخلق و للغير تبقي حقه لا تعدم به الحق...يشكوا و يتشاكوا و السر بهم بهجة لما به القضاء على أضغاث يعايشها الفرد لا الجمع...شهود التاريخ حاضرة لمن با التاريخ قد رغب النبش و الحفر...ما طغى أمرءٌ إلا و من بهم الغيث وقعوا على عهده كغيه و به رسوا قبل أن يعللوا...من صاحب فرعون في تاريخ العبودية وبها راى حضارة تكتبوا كان عبد وما حررته كلمة ولا جثة عبد....لا تقاوح في تسلق القمم للقمة من بها عَلمِ علم التسلق و بها الدروب في الاختيار تختلف و بها قد ينسلق العقد.... هاوية بها نسل أُبيدوا في غمار فقد المعرفة لما يحمل العلم في بوابة التعريف وما وجب أن يسامر لا يقامر العقل...هو اللقاء في اوله سحر ضياء الفجر و ينتهي بليلة ظلامها طبيعة لا قرار به نقيم النور في غيابية الفهم ...
((لاتقحم الروح في غابة شوكها علقم بل أبصر ما العلقم يحمل من هبة بها قد تداوي الجرح وتحيله الى بلسم)).
322019
أمال السعدي