الارياني.. وجبهة الشرعية الصامدة
كتب/ أحمد مصطفى
يقود معالي وزير الإعلام معمر الارياني جبهة إعلامية صامدة في وجه إعلام إيران ومن يدور في فلكها، متسلحا بالروح الوطنية كمقاوم يقاتل باستماتة عن الشرعية واليمن التي تتعرض لأبشع حروب تقودها طهران العدو الأبرز للمنطقة.
لسنا من هواة التمجيد او التلميع لأحد، ولكن كجزء من منظومة الإعلام في عدن واليمن بشكل عام، فأن علينا ان نحاول ابراز الدور المحوري لوزير الإعلام في قيادة سفينة الإعلام لليمن الاتحادي لمواجهة عواصف اعلام إيران الكاذبة.
نعم.. معالي وزير الإعلام جبهة الشرعية الصامدة في وجه الاعلام الإيراني والحوثي، فقد استطاع ان يعمل نقلة نوعية في الإعلام، وهناك العديد من القنوات والإذاعات والصحف والمواقع الالكترونية التي دعمها الوزير خلال العام المنصرم لانصاف القلم الحر.
لم يقتصر عمل معالي الوزير عن جبهة الإعلام، بل انه يقود جبهات عدة وأبرزها الجبهة الحقوقية والإنسانية، من خلال الدفاع عن المدنيين الذين يتعرضون لانتهاكات بشعة على يد المليشيات الحوثية، ناهيك عن دوره في كشف الكثير من الأكاذيب والإشاعات التي يحاول الحوثيون الترويج لها.
يعمل الوزير من خلال منصبه في الحكومة الشرعية على إعادة ترتيب الإعلام الحكومي والرسمي وقد استعاد مؤخرا الموقع الرسمي لصحيفة الثورة الرسمية التي يسيطر عليها الحوثيون في صنعاء وقبلها صحيفة الجيش 26 سبتمبر التي اعيد إصدارها.
نحن على ثقة ان العام الجديد سيكون حافلا بالكثير من الإنجازات في مختلف المجالات وعلى رأسها السلطة الرابعة التي يجب ان تكون سلطة الشعب في مواجهة مشاريع الموت والإرهاب.
نثق في القيادة السياسية ممثلة بفخامة الأخ الرئيس الأب عبدربه منصور هادي، في النهوض بالإعلام وإعادته الى سابق مجده في عدن، وان يعود بث إذاعة وتلفزيون عدن من العاصمة، كما كان وان يتم النهوض بمؤسسة 14 أكتوبر لتعود كمؤسسة رائدة ترفد الإعلام والمجتمع في عدن واليمن.
ونمنى من زملاء المهنة ان يوظفوا كل جهودهم لما فيه مصلحة الوطن والمجتمع وان يتوقفوا عن المناكفات والصراعات السياسية التي لم يجن البلد منها الا مزيدا من الدمار والتخريب.
مع تمنياتنا للجميع بعام جديد حافل بالإنجازات والانتصارات الوطنية.
كتب/ أحمد مصطفى
يقود معالي وزير الإعلام معمر الارياني جبهة إعلامية صامدة في وجه إعلام إيران ومن يدور في فلكها، متسلحا بالروح الوطنية كمقاوم يقاتل باستماتة عن الشرعية واليمن التي تتعرض لأبشع حروب تقودها طهران العدو الأبرز للمنطقة.
لسنا من هواة التمجيد او التلميع لأحد، ولكن كجزء من منظومة الإعلام في عدن واليمن بشكل عام، فأن علينا ان نحاول ابراز الدور المحوري لوزير الإعلام في قيادة سفينة الإعلام لليمن الاتحادي لمواجهة عواصف اعلام إيران الكاذبة.
نعم.. معالي وزير الإعلام جبهة الشرعية الصامدة في وجه الاعلام الإيراني والحوثي، فقد استطاع ان يعمل نقلة نوعية في الإعلام، وهناك العديد من القنوات والإذاعات والصحف والمواقع الالكترونية التي دعمها الوزير خلال العام المنصرم لانصاف القلم الحر.
لم يقتصر عمل معالي الوزير عن جبهة الإعلام، بل انه يقود جبهات عدة وأبرزها الجبهة الحقوقية والإنسانية، من خلال الدفاع عن المدنيين الذين يتعرضون لانتهاكات بشعة على يد المليشيات الحوثية، ناهيك عن دوره في كشف الكثير من الأكاذيب والإشاعات التي يحاول الحوثيون الترويج لها.
يعمل الوزير من خلال منصبه في الحكومة الشرعية على إعادة ترتيب الإعلام الحكومي والرسمي وقد استعاد مؤخرا الموقع الرسمي لصحيفة الثورة الرسمية التي يسيطر عليها الحوثيون في صنعاء وقبلها صحيفة الجيش 26 سبتمبر التي اعيد إصدارها.
نحن على ثقة ان العام الجديد سيكون حافلا بالكثير من الإنجازات في مختلف المجالات وعلى رأسها السلطة الرابعة التي يجب ان تكون سلطة الشعب في مواجهة مشاريع الموت والإرهاب.
نثق في القيادة السياسية ممثلة بفخامة الأخ الرئيس الأب عبدربه منصور هادي، في النهوض بالإعلام وإعادته الى سابق مجده في عدن، وان يعود بث إذاعة وتلفزيون عدن من العاصمة، كما كان وان يتم النهوض بمؤسسة 14 أكتوبر لتعود كمؤسسة رائدة ترفد الإعلام والمجتمع في عدن واليمن.
ونمنى من زملاء المهنة ان يوظفوا كل جهودهم لما فيه مصلحة الوطن والمجتمع وان يتوقفوا عن المناكفات والصراعات السياسية التي لم يجن البلد منها الا مزيدا من الدمار والتخريب.
مع تمنياتنا للجميع بعام جديد حافل بالإنجازات والانتصارات الوطنية.
