الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"هَشاشة قلب" بقلم: يارا عباس قدادة

تاريخ النشر : 2019-01-30
"هَشاشة قلب" بقلم: يارا عباس قدادة
"هَشاشة قلب"
من المؤسف أنّي أحمل في جهتي اليسُرى قطعه هشة، متأرجحه بين القرارات، تحزنها كَلمة ترضيها أخُرى، تتمزق بِسرعة، و تُجبر بِسرعة أكبر تَنسى بِلمح البصر، حمقاء لا تأخذ مواقف من الاشخاص الذين كانوا سببًا في إيذائها، تغفر حتى أنطفئ
الشعور في داخلها، قد تلاشى أخر رمق فيها و لم تستطيع أن تجبر بعد أن رحل عنها صاحبها الأيسري الذي كان مُسبب لجميع ما سبق!
بقيت على حفية الهاوية وحدها، حتى روحها لم تسندها قد سخرت منها فهي لم تكن ذكية في إتخاذ القرارات، صدقت فيجب عليها أن تدفع الثمن!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف