الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المجد للأقلام بقلم: أحمد خالد

تاريخ النشر : 2019-01-30
المجد للأقلام بقلم: أحمد خالد
نتداول على رفع رايتنا في كل زمان سلاحنا قلم نذخره بالحبر الاسود الذي ينزف داخل المجلدات ليملأها بالامل ويمنعها من الذبول نحن " اللا متفانين " الذين تحاولون صدعهم بوصفهم غريبي الاطوار تسخرون من وحدتنا التي هي أعظم طقوسنا تحاولون إحباطنا ولكنكم فقط تحاولون مها تعالت ذبذباتكم لن تصل الينا وهل تصلون لمن ملكو العوالم قي ورقة ؟!
نتجول في كل شيء على كل المجرات نجوب كل الافاق بخواطرنا نتوارى عن الانظار خلف كتاباتنا لا أحد منكم سيصل عظمتنا نحن المنشقون عن النظام الكوني أعلنا كلماتنا كابوسكم
نخغضعكم بواسطة أسلحة دمار شاملة من أحرفنا التي إخترقت حتى قلوبكم وقد وقعت في أسرها نحتنا المجد على جدران ماضينا وأعلنا الحاضر حليفنا والمستقبل ملكا لأقلامنا نحن من ستبقى ذكرانا وستخلدنا حروفنا التي صففناها على السطور سيتحدث التاريخ
عن معاركنا ويسطع بريقها نحول العظمة اللامنتهية لا نريد من حياتكم شيئ يكفينا فقط هذا القدر من الفخامة .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف