الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المقدس سبب بقاء بقلم:د.نجاة ابوبكر

تاريخ النشر : 2019-01-28
الصالون الثقافي لتجمع كنعانيات ينهى حلقة نقاش حول تهويد القدس وسبل حمايتها  وكيفية تنشأة الأجيال على جرعات الوعي الديني والوطني حيث هناك تجارب مواطنة توصل الأجيال إلى أهدافها وقد تركزت الحلقة التي إدارتها النائب د.نجاة ابو بكر رئيسة التجمع على فهم خطوات الوعي التي تبدأ بإصلاح النفوس وتطوير الهدف من خلال التجذر بالأرض والاحترام الإنسان وتثبيت شروط بقاء المقدسين داعية لأوسع مشاركة في الوطن لتوجه ممن يستطيعون إلى القدس لصلاة وشراء الحاجيات من المقدسين . كما تطرقت لسياسة الخنق وسحب الهويات ومحاولات شراء حجارة قديمة وطرد السكان من البلدة القديمة كما تطرقت إلى 13 قانون فيما يسمى  الكنيست لتعقيم القدس من سكانها من المقدسين متطرقة إلى أسماء التسعة وعشرين مستوطنة التي أقيمت بمحاذاة القدس والهدف من إنشاءها كما تمخض عن اللقاء مجموعة توصيات أهمها دعم المقدسين وإنشاء شبكة إعلام فقط لرعاية كل مكونات القدس .... 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف