الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عدوى الجهل.. بقلم عادل بن حبيب القرين

تاريخ النشر : 2019-01-28
عدوى الجهل.. بقلم عادل بن حبيب القرين
عدوى الجهل..

بقلم/ عادل بن حبيب القرين

لقد خلقنا الله عز وجل، وأحسن صورنا، وأودع فينا العقل الذي ميزنا على غيرنا.. حيث أوكل فينا وإلينا الأمانة، ووصفها بثقل الجبال، وعاقبة المآل.
نعم، ربما أثار بالبعض عنونة هذا المقال، وتحسس الآخر بداعية الخصال، ولم نبرح بين هذه وتلك في (لربما)!

فرحم الله الأديب المصري الكبير حينما عنون السؤال، وأبان النصال، حين قال: "الجاهل البسيط هو من يعلم انه جاهل، أما الجاهل المركب فهو من يجهل أنه جاهل".
ولا غرو في ذلك، فالبعض لا تُكِله يدك مسافة مترٍ واحدٍ، فكيف بمن أودع فكره، وأعاز إعجابه للغيم الذي يبرق من دون مطرٍ يُذكر، أو مشهدٍ يصور إلا بمغنطة الكلام، وأرجوحة العلام، وزاهية الملام، "وعلى الدنيا السلام"!

فحق للسان الحال أن يقول بلهجتنا الأحسائية: (من كل چيسه صارت له عفيسه).
الغريب بأننا ننظّر (الزيّة بالزيّة)، فلماذا الرزيّة؛ أم إننا نرمي سهامها في ( خلك حولها ولا ايجيك زولها)؟!

وفي زوايا أُخرى يستجد الرأي ويتغير، متى ما أوجدت للنواصي المقام، وأُفعمت التباسي بالزهام!
بمعنىً: نفهم بحالنا، ونُضخم مجالنا، ونُلملم شتاتنا، ونُلمع فعالنا، ولكن لا تأمرني أو تخدعني في (صمونة بيض المسلوق، أو بخصمة بو عسكر)!

ختاماً:
الحياة رسالة، فلنتخذ من مآربها السمو والتحليق؛ فالوعي سمة كبيرة متى ما كنا حقيقة كالنهار..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف