استراتيجية الاهداف
لعبة انتقام السلاطين
في هذا الزمن الذي يشهد تطورا في محطات التواصل الالكتروني والاتصالات التي أنشات محطات الالعاب الالكترونية كان لا بد لنا ان نستذكر بعض هذه المحطات التي اوقفتنا امامها وكانت حلقة الوصل التي تربط ما بيننا وما بين اشخاص لم نرهم امامنا واقعيا بل كان فعلهم لنا مرئيا حيث انك تستطيع التواصل من خلال هذه الالعاب الالكترونية بينك وبين الاعبين من كافة اقطار العالم اذ قامت شركة عربية واطلقت لعبة خاصة بالشعوب العربية ليس فقط للعب خلف هذه الشاشات لفترة طويلة بل ايضا للتعارف ولتألف ولنقل الثقافات بين هذه الشعوب التي فصلتها الجدران والتقسيمات الاقليمية فكانت هذه اللعبة حلقة وصل لتبادل الثقافات والاصالة العربية دون قيود بل جعلت اللقاء بيننا في حلقة صغيرة بحجمها وكبيرة بشعوبها فقد اجتمعنا دون موعدا محدد للتسلة في اوقات الفراغ دون ان نعلم بان هذا الوقت من الفراغ سيترك لنا اثر في نفوسنا وسيجعلنا اشبه بمدمنين على هذه الالعاب فبين كل حين والاخر ستكتشف المزيد من المتعة داخل هذه اللعبة التي اطلق عليها انتقام السلاطين والتي تتحدث في محورها عن بناء المدينة الخاصة والدفاع عنها وبناء التحالفات وعقد التفاهمات وكانك في هذه المدينة سلطان فكان لنا ان نتعرف على بعض الاشخاص الذين نعتز بمعرفتهم ونشهد باصالتهم ونفتخر بصداقتهم ,,, فقد يكون اللقاء باسماء وهمية في هذه اللعبة حيث مبداء الخصوصية لكل لاعب وقد يكون باسم حقيقي وحيث القناعة باسم قد كان له ذكرى في نفس هذا اللاعب وما يجعلك تستمر في هذه اللعبة حيث انها تبدا من حيث تنتهي ولعل لقاء اشخاص من كافة الاقطار العربية قد يكون هو السبب الرئيسي لبقائنا في هذه اللعبة الاستراتيجية
فبين الحين والاخر هناك احداث وقد تكون احداث السيطرة ولقب السلطان بين ممالك انشاتها ادارة اللعبة لتبدء من هنا طريق الانسجام والمودة بين الاعبين ونستذكر من كتبنا لاجلهم هذا المقال فقد كان شيخ من دار زايد وسيف بن العديم ونصل العديم من الاشخاص الذين لاقو محبة من كل الاعبين والذين عرفناهم باصالتهم العربية التي من اجلها اجتمعنا خلف هذه اللعبة الالكترونية واخيرا وليس اخرا ما اود قوله بان هذه الالعاب الالكترونية من الممكن ان تترك لنا اثر في نفوسنا بل ولا ننسى بان هذه الالعاب تجعلك لا شعوريا تتبادل الثقافات المجتمعية من كافة الاطر العربية لانها تحظى بتواجد عربي من كل الدول العربية وما يميزها بانها انتجت للعرب دون غيرهم فلا بد ان نشكر من ذكرناهم في هذا المقال لما تركو لنا نصيب من المحبة في قلوبهم
بقلم عثمان غوانمة
لعبة انتقام السلاطين
في هذا الزمن الذي يشهد تطورا في محطات التواصل الالكتروني والاتصالات التي أنشات محطات الالعاب الالكترونية كان لا بد لنا ان نستذكر بعض هذه المحطات التي اوقفتنا امامها وكانت حلقة الوصل التي تربط ما بيننا وما بين اشخاص لم نرهم امامنا واقعيا بل كان فعلهم لنا مرئيا حيث انك تستطيع التواصل من خلال هذه الالعاب الالكترونية بينك وبين الاعبين من كافة اقطار العالم اذ قامت شركة عربية واطلقت لعبة خاصة بالشعوب العربية ليس فقط للعب خلف هذه الشاشات لفترة طويلة بل ايضا للتعارف ولتألف ولنقل الثقافات بين هذه الشعوب التي فصلتها الجدران والتقسيمات الاقليمية فكانت هذه اللعبة حلقة وصل لتبادل الثقافات والاصالة العربية دون قيود بل جعلت اللقاء بيننا في حلقة صغيرة بحجمها وكبيرة بشعوبها فقد اجتمعنا دون موعدا محدد للتسلة في اوقات الفراغ دون ان نعلم بان هذا الوقت من الفراغ سيترك لنا اثر في نفوسنا وسيجعلنا اشبه بمدمنين على هذه الالعاب فبين كل حين والاخر ستكتشف المزيد من المتعة داخل هذه اللعبة التي اطلق عليها انتقام السلاطين والتي تتحدث في محورها عن بناء المدينة الخاصة والدفاع عنها وبناء التحالفات وعقد التفاهمات وكانك في هذه المدينة سلطان فكان لنا ان نتعرف على بعض الاشخاص الذين نعتز بمعرفتهم ونشهد باصالتهم ونفتخر بصداقتهم ,,, فقد يكون اللقاء باسماء وهمية في هذه اللعبة حيث مبداء الخصوصية لكل لاعب وقد يكون باسم حقيقي وحيث القناعة باسم قد كان له ذكرى في نفس هذا اللاعب وما يجعلك تستمر في هذه اللعبة حيث انها تبدا من حيث تنتهي ولعل لقاء اشخاص من كافة الاقطار العربية قد يكون هو السبب الرئيسي لبقائنا في هذه اللعبة الاستراتيجية
فبين الحين والاخر هناك احداث وقد تكون احداث السيطرة ولقب السلطان بين ممالك انشاتها ادارة اللعبة لتبدء من هنا طريق الانسجام والمودة بين الاعبين ونستذكر من كتبنا لاجلهم هذا المقال فقد كان شيخ من دار زايد وسيف بن العديم ونصل العديم من الاشخاص الذين لاقو محبة من كل الاعبين والذين عرفناهم باصالتهم العربية التي من اجلها اجتمعنا خلف هذه اللعبة الالكترونية واخيرا وليس اخرا ما اود قوله بان هذه الالعاب الالكترونية من الممكن ان تترك لنا اثر في نفوسنا بل ولا ننسى بان هذه الالعاب تجعلك لا شعوريا تتبادل الثقافات المجتمعية من كافة الاطر العربية لانها تحظى بتواجد عربي من كل الدول العربية وما يميزها بانها انتجت للعرب دون غيرهم فلا بد ان نشكر من ذكرناهم في هذا المقال لما تركو لنا نصيب من المحبة في قلوبهم
بقلم عثمان غوانمة