الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أصعب حُبّ بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-01-23
أصعب حُبّ بقلم:عطا الله شاهين
أصعب حُبّ
عطا الله شاهين
وقع شابّ في حُبّ فتاة بينما كانَ يدرسُ في بلدٍ أوروبي ذات زمنٍ ولّى، لكنه عادَ إلى وطنِه، لأنه لم يستطع الابتعادَ عن وطنٍ ولِدَ على أرضه وترعرع في أزقّة قريته، وظلّ حُبُّ الوطن يجذبه، إلا أن حُبّه لتلك الفتاة ظلّ يعذبه، ولم يستطع نسيانَ ذاك الحُبِّ، لأنه وجده أصعب حُبِّ، ورغم مرور عشرات السّنين على فراقِه لها، إلا أنه لم يستطع الوقوع في حُبِّ فتاة أخرى، ورغم أنه لم يبعث لها رسالة البتة، إلا أنه ظلّ يتذكر شغبها الرائع في الحُبِّ.. يتذكر همساتها تحت الثلج.. يحِنّ لدفئها باستمرار.. يقول أشتاق لدفء تلك الفتاة، لأنّ في دفئها كنت أشعر بالحب، الذي كان يرقص فرحاً.. أصعب حُبّ أن تتركه بعيدا عنكَ.. ما أروع تلك اللحظات، التي كنت فيها شاعريا مع امرأةٍ لم تفهم إلا لغة الحُبّ إنه أصعبَ حبّ، لأن العقلَ يظلّ يرى صُورَ الحُبِّ لفتاةٍ تركها وعادَ إلى وطنٍ يعشقه ...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف