عقدت جائزة مليحة الأدبية المنبثقة عن نادي مليحه الثقافي الرياضي مساء أمس جلسة لمناقشة نتائج ورشة كتابة القصة ضمن أعمالها للدورة الأولى وذلك بمقر اتحاد كتاب وأدباء الامارات بمدينة الشارقة في إطار التعاون المشترك بين الجانبين .
وتعد الورشة استكمالا لورشة التدريب على كتابة القصة الفنية في إطار رؤية الجائزة لمواصلة تأهيل المشاركين والمشاركات بكافة المهارات الفنية وأساليبها العملية في قالبها الصحيح .
قدم الوشة المحاضر الدكتور هيثم يحي الخواجة وتناول في محاورها الجانب التطبيقي لفن الكتابة متطرقا إلى عدد من الشواهد في وسائل إيصال الرؤية المتكاملة لاعداد الجانب الفني والمتكامل للقصة .
وأشار إلى دور النقد الإيجابي والنقد السلبي لاسيما في تأكيده على أهمية النقد وهدفه في تنمية الابداع للعمل الفني ودور القاص في تقبل أوجه النقد بما يضفي إبداعا في مختلف أجواء القصة مؤكدا للمشاركين والمشاركين في الورشة إلى أهمية أن يكون القاص ناقدا ومتفهما لأساليب النقد .
بعدها قدمت عدد من الحاضرات لقصص متنوعة من أعمالهن منها ما هو للأطفال وأخر للكبار وجرى الاستماع إلى تلك القصص والتعليق عليها من قبل الحضور ثم من قبل المحاضر .
وفي نهاية الورشة أبدى المشاركون والمشاركات إعجابهم واستفادتهم الكبيرة من المحاور العملية للورشة والتي تأتي استمرارا للورشة السابقة مشيرين إلى اكتسابهم العديد من مهارات كتابة القصة ونقدها في سياق الجلسة التطبيقية .
بدوره أشار الدكتور محمد حمدان بن جرش رئيس مجلس أمناء جائزة مليحه الأدبية أمين عام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات إلى دور الورشة بجزئيها النظري والتطبيقي في بلورة إبداعات المشاركين والمشاركات وتنمية حسهم الفني في إعداد القصة.
ولفت إلى أهمية الورشة ودورها في إلقاء الضوء على الجوانب الفنية لكتابة القصة بشكل تطبيقي عملي لتمكين الراغبين والمهتمين في دخول منافسات الجائزة وامتلاك المهارات الفنية.
وأشار ابن جرش إلى أنه سيتم تنظيم جولة ميدانية للمشاركين والمشاركات في الورشة ضمن ربوع منطقة مليحة والاطلاع على ما تضمه من شواهد مكانية لإثراء ملكاتهم الفنية بالمعلومات عن المنطقة.
وتعد الورشة استكمالا لورشة التدريب على كتابة القصة الفنية في إطار رؤية الجائزة لمواصلة تأهيل المشاركين والمشاركات بكافة المهارات الفنية وأساليبها العملية في قالبها الصحيح .
قدم الوشة المحاضر الدكتور هيثم يحي الخواجة وتناول في محاورها الجانب التطبيقي لفن الكتابة متطرقا إلى عدد من الشواهد في وسائل إيصال الرؤية المتكاملة لاعداد الجانب الفني والمتكامل للقصة .
وأشار إلى دور النقد الإيجابي والنقد السلبي لاسيما في تأكيده على أهمية النقد وهدفه في تنمية الابداع للعمل الفني ودور القاص في تقبل أوجه النقد بما يضفي إبداعا في مختلف أجواء القصة مؤكدا للمشاركين والمشاركين في الورشة إلى أهمية أن يكون القاص ناقدا ومتفهما لأساليب النقد .
بعدها قدمت عدد من الحاضرات لقصص متنوعة من أعمالهن منها ما هو للأطفال وأخر للكبار وجرى الاستماع إلى تلك القصص والتعليق عليها من قبل الحضور ثم من قبل المحاضر .
وفي نهاية الورشة أبدى المشاركون والمشاركات إعجابهم واستفادتهم الكبيرة من المحاور العملية للورشة والتي تأتي استمرارا للورشة السابقة مشيرين إلى اكتسابهم العديد من مهارات كتابة القصة ونقدها في سياق الجلسة التطبيقية .
بدوره أشار الدكتور محمد حمدان بن جرش رئيس مجلس أمناء جائزة مليحه الأدبية أمين عام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات إلى دور الورشة بجزئيها النظري والتطبيقي في بلورة إبداعات المشاركين والمشاركات وتنمية حسهم الفني في إعداد القصة.
ولفت إلى أهمية الورشة ودورها في إلقاء الضوء على الجوانب الفنية لكتابة القصة بشكل تطبيقي عملي لتمكين الراغبين والمهتمين في دخول منافسات الجائزة وامتلاك المهارات الفنية.
وأشار ابن جرش إلى أنه سيتم تنظيم جولة ميدانية للمشاركين والمشاركات في الورشة ضمن ربوع منطقة مليحة والاطلاع على ما تضمه من شواهد مكانية لإثراء ملكاتهم الفنية بالمعلومات عن المنطقة.