الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هل التطبيع مع دولة الاحتلال جزء لتصفية القضية الفلسطينية؟ بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-01-21
هل التطبيع مع دولة الاحتلال جزء لتصفية القضية الفلسطينية؟ بقلم: عطا الله شاهين
هل التطبيع مع دولة الاحتلال جزء لتصفية القضية الفلسطينية؟
عطا الله شاهين
في ظل ما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والمعروفة إعلاميا بصفقة القرن، إلا أن حالة تطبيع الكثير من الدول العربية مع دولة الاحتلال باتت على الملأ، رغم أن التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل يجب أن يكون بعد حلّ الصراع العربي الإسرائيلي.
لا شك بأن قطار التطبيع مع الاحتلال ما زال سالكا ومستمرا، رغم رفض الفلسطينيين من خطوات تلك الدول، التي تطبّع مع دولة الاحتلال، ومن هنا فالفلسطينيون باتوا يتساءلون في وقت وصلت فيه المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين إلى طريق مسدود بسبب تعنت الجانب الإسرائيلي، هل التطبيع هو جزء لتصفية القضية الفلسطينية؟ فالكل يدرك بأن الفلسطينيين يعيشون الآن أسوأ حالاتهم في ظل استمرار الانقسام الفلسطيني، وانسداد عملية التسوية مع الجانب الإسرائيلي، وأن صفقة القرن هي خطة لتصفية القضية الفلسطينية، رغم ما سرب منها، لا سيما بعد إعلان الرئيس الأمريكي ترامب القدس عاصمة لإسرائيل.
لا شك بأن الهرولة نحو التطبيع تحبط الفلسطينيين، ورغم الهرولة نحو التطبيع، إلا أن هناك الكثير من الشعوب العربية ما زلت ترفض التطبيع مع إسرائيل، لأن القضية الفلسطينية لم تحلّ بعد..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف