عبد جبرين جابر علامة ساطعة على الطريق الى فلسطين
عبد جبرين جابر (أبو الفدا)، مناضل عتيق، تعتيق الخبرة بالتجربة والعمل الميداني، من الرعيل الأول في الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة، عرفته منتصف سبعينيات القرن الماضي، عندما كنت في مقتبل فتوتي وبدايات ولوجي في العمل الوطني والمجتمعي والمؤسساتي الفلسطيني.
عبد جبرين جابر، من رعيل الجيل الثاني في حركة القوميين العرب التي أسسها الدكتور جورج حبش وثلة من الشخصيات الوطنية والقومية العربية في الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1949، وتحت رعاية الأب الروحي للحركة الدكتور قسطنطين
زريق، وصولاً للجبهة الشعبية،
تمرد أبو الفدا على تأخير لحظات العمل العسكري في فلسطين، فأطلق مع مجموعة من أعضاء حركة القوميين العرب ومناصريها وأصدقائها ومن فلسطين، تنظيم "أبطال العودة" في الضفة الغربية قبيل احتلالها، وشاركه بها فايز جابر (أبو نافذ)
وصبحي التميمي (أبو جبريل) وعبد الرحيم جابر ... وبدعم من قائد جيش التحرير الفلسطيني الحديث التكوين في حينها اللواء وجيه طلعت المدني. لكن مجموعة (أبطال العودة) عادت الى لثتها وحليبها الأول، فساهمت في تشكيل إئتلاف الجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين نهاية العام 1967، وكان عبد جبرين جابر من كوادرها، ومن القابضين على الجمر فيها، ومن مساعدي الدكتور وديع حداد.
رحمه الله واسكنه فسيح جناته. علامة ساطعة من علامات الطريق الى فلسطين.
عبد جبرين جابر (أبو الفدا)، مناضل عتيق، تعتيق الخبرة بالتجربة والعمل الميداني، من الرعيل الأول في الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة، عرفته منتصف سبعينيات القرن الماضي، عندما كنت في مقتبل فتوتي وبدايات ولوجي في العمل الوطني والمجتمعي والمؤسساتي الفلسطيني.
عبد جبرين جابر، من رعيل الجيل الثاني في حركة القوميين العرب التي أسسها الدكتور جورج حبش وثلة من الشخصيات الوطنية والقومية العربية في الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1949، وتحت رعاية الأب الروحي للحركة الدكتور قسطنطين
زريق، وصولاً للجبهة الشعبية،
تمرد أبو الفدا على تأخير لحظات العمل العسكري في فلسطين، فأطلق مع مجموعة من أعضاء حركة القوميين العرب ومناصريها وأصدقائها ومن فلسطين، تنظيم "أبطال العودة" في الضفة الغربية قبيل احتلالها، وشاركه بها فايز جابر (أبو نافذ)
وصبحي التميمي (أبو جبريل) وعبد الرحيم جابر ... وبدعم من قائد جيش التحرير الفلسطيني الحديث التكوين في حينها اللواء وجيه طلعت المدني. لكن مجموعة (أبطال العودة) عادت الى لثتها وحليبها الأول، فساهمت في تشكيل إئتلاف الجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين نهاية العام 1967، وكان عبد جبرين جابر من كوادرها، ومن القابضين على الجمر فيها، ومن مساعدي الدكتور وديع حداد.
رحمه الله واسكنه فسيح جناته. علامة ساطعة من علامات الطريق الى فلسطين.
