الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

السماء حزينة بقلم: صياح خلدون أنيس

تاريخ النشر : 2019-01-20
السماء حزينة بقلم: صياح خلدون أنيس
السماء حزينة والأرض يوجعها الرحيل
جالسٌ وحدي أتأمل الشتاء بعيونٍ لم أعد أرى فيها من كثر البكاء.
يا إلاهي كيف تُشاركني السماء حُزني وكأنها تشعر بي
تبكي الغيوم علي شلالات من دموعي ويتساقط من الغيوم ندفات من الثلج هي ناصعة البياض كثيرة الذكريات تتساقط لتواسيني وتُضيء عُتمة قلبي، أتتراقص الأشباح على أنيني الذي بات كموسيقى حزينة أم أن شراييني تُقطع من أجلهم ساد الصمت أغمضت عيني وقبضت على قلبي إهدء كفاك عويلاً كفاك ضجيج أرقد لقد سمع صوت ضجيجك المارة
لقد استرجعتُ ذكرياتهم.
هنا كانوا وهنا جلسوا ومن هنا رحلوا
وهنا وعدوني بالبقاء ....
تضرب الغيمة نفسها وترعبني بصوت رعدها وكأن لسان حالها يقول إنهض كفاك حُلم
أتأمل حولي هنا كانوا ومن هنا رحلوا ولم ترحل آثارهم
يالا العجب العُجاب قلبي ميت ونار الشوق تقتلني
صاحت خطاكم نادت الأرض أين أنتم ولمَ ذهبتم
قالت السماء أني اشتقتهم فأخدتهم وضممتهم إلى صدري عذرا إن اوجعتكم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف