السماء حزينة والأرض يوجعها الرحيل
جالسٌ وحدي أتأمل الشتاء بعيونٍ لم أعد أرى فيها من كثر البكاء.
يا إلاهي كيف تُشاركني السماء حُزني وكأنها تشعر بي
تبكي الغيوم علي شلالات من دموعي ويتساقط من الغيوم ندفات من الثلج هي ناصعة البياض كثيرة الذكريات تتساقط لتواسيني وتُضيء عُتمة قلبي، أتتراقص الأشباح على أنيني الذي بات كموسيقى حزينة أم أن شراييني تُقطع من أجلهم ساد الصمت أغمضت عيني وقبضت على قلبي إهدء كفاك عويلاً كفاك ضجيج أرقد لقد سمع صوت ضجيجك المارة
لقد استرجعتُ ذكرياتهم.
هنا كانوا وهنا جلسوا ومن هنا رحلوا
وهنا وعدوني بالبقاء ....
تضرب الغيمة نفسها وترعبني بصوت رعدها وكأن لسان حالها يقول إنهض كفاك حُلم
أتأمل حولي هنا كانوا ومن هنا رحلوا ولم ترحل آثارهم
يالا العجب العُجاب قلبي ميت ونار الشوق تقتلني
صاحت خطاكم نادت الأرض أين أنتم ولمَ ذهبتم
قالت السماء أني اشتقتهم فأخدتهم وضممتهم إلى صدري عذرا إن اوجعتكم
جالسٌ وحدي أتأمل الشتاء بعيونٍ لم أعد أرى فيها من كثر البكاء.
يا إلاهي كيف تُشاركني السماء حُزني وكأنها تشعر بي
تبكي الغيوم علي شلالات من دموعي ويتساقط من الغيوم ندفات من الثلج هي ناصعة البياض كثيرة الذكريات تتساقط لتواسيني وتُضيء عُتمة قلبي، أتتراقص الأشباح على أنيني الذي بات كموسيقى حزينة أم أن شراييني تُقطع من أجلهم ساد الصمت أغمضت عيني وقبضت على قلبي إهدء كفاك عويلاً كفاك ضجيج أرقد لقد سمع صوت ضجيجك المارة
لقد استرجعتُ ذكرياتهم.
هنا كانوا وهنا جلسوا ومن هنا رحلوا
وهنا وعدوني بالبقاء ....
تضرب الغيمة نفسها وترعبني بصوت رعدها وكأن لسان حالها يقول إنهض كفاك حُلم
أتأمل حولي هنا كانوا ومن هنا رحلوا ولم ترحل آثارهم
يالا العجب العُجاب قلبي ميت ونار الشوق تقتلني
صاحت خطاكم نادت الأرض أين أنتم ولمَ ذهبتم
قالت السماء أني اشتقتهم فأخدتهم وضممتهم إلى صدري عذرا إن اوجعتكم