بقلم الكاتب : وسام محمود المقيد
مقال بعنوان "سورية يا نبع الحنان"
عندما يتحدث البعض عن الوطن تشعر بالشعور العز والفخار تشعر بالدم يجري في العروق... سوريا ذلك الحبّ الذي لا يتوقّف، وذلك العطاء الذي لا ينضب، أيّها الوطن المترامي الأطراف، أيّها الوطن
هي دعوة لتعميق حب الوطن ...هي دعوة للتعايش مع الأخر...الوطن هو بيتنا عزنا... تاريخنا...ثقافتنا ...انسانيتنا...هويتنا....
سورية الخير وسيد النصر وكل البطولات القائد بشار الاسد
كل الحب وكل العهد لكم أيها الاحبة الذين تحملون سمات وطننا .. سوريتنا الكرامة والعز والفخار .. سوريتنا قصص وحكايات واحاديث تروى لنا .
سوريآ الوطن .. سوريآ الحب .. سوريا قاسيون
سوريآ بشار .. سوريا يامو .. سوريا يابي .. سوريا الجمال
سورية الفن , سورية الأناقة , سورية الشعر والدراما , سورية المسرح والسينما
اهلاً ببلاد الحضارات , دمشق الفيحاء تكفي لتجعل من سورية درة على جبين كل عربي .. سورية بيت الرجال من ضهر الرجال .
طالما كان الحديث عن سوريا مميزا ومعطرا بخصوصيتها وبعلاقتها الأبدية – الفريدة مع التاريخ، وشهدت أرضها تعاقب الغزاة والحضارات فيما بقيت شعوبها ووضعت بصمتها بدمائها ورسمت ملامحها وحافظت على كبريائها وعنفوانها وحيويتها وتقاليدها، وفرضتها حتى على الغزاة اللذين وضعوا أقدامهم على أرضها ... ومن اللافت أن أعدائها لم ينفكوا يوما ًعن شغفهم وسعيهم للسيطرة عليها, وخاضوا لأجلها أعتى المعارك والتي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا ... فقد كان لموقعها الجغرافي ولنشاط أهلها وبراعتهم الفضل الكبير في تحويلها إلى مركزٍ رئيسي للتبادل التجاري, الأمر الذي جعل منها أرضا ً تصارع عليها جيرانها وكافة الدول القوية في العالم القديم, لذلك كان من النادر لها أن تكون أرضا ً مستقرة ومستقلة وبحدود اّمنة دون أن يدفع أهلها الثمن ويقدمون التضحيات فداء ً لها ...
مقال بعنوان "سورية يا نبع الحنان"
عندما يتحدث البعض عن الوطن تشعر بالشعور العز والفخار تشعر بالدم يجري في العروق... سوريا ذلك الحبّ الذي لا يتوقّف، وذلك العطاء الذي لا ينضب، أيّها الوطن المترامي الأطراف، أيّها الوطن
هي دعوة لتعميق حب الوطن ...هي دعوة للتعايش مع الأخر...الوطن هو بيتنا عزنا... تاريخنا...ثقافتنا ...انسانيتنا...هويتنا....
سورية الخير وسيد النصر وكل البطولات القائد بشار الاسد
كل الحب وكل العهد لكم أيها الاحبة الذين تحملون سمات وطننا .. سوريتنا الكرامة والعز والفخار .. سوريتنا قصص وحكايات واحاديث تروى لنا .
سوريآ الوطن .. سوريآ الحب .. سوريا قاسيون
سوريآ بشار .. سوريا يامو .. سوريا يابي .. سوريا الجمال
سورية الفن , سورية الأناقة , سورية الشعر والدراما , سورية المسرح والسينما
اهلاً ببلاد الحضارات , دمشق الفيحاء تكفي لتجعل من سورية درة على جبين كل عربي .. سورية بيت الرجال من ضهر الرجال .
طالما كان الحديث عن سوريا مميزا ومعطرا بخصوصيتها وبعلاقتها الأبدية – الفريدة مع التاريخ، وشهدت أرضها تعاقب الغزاة والحضارات فيما بقيت شعوبها ووضعت بصمتها بدمائها ورسمت ملامحها وحافظت على كبريائها وعنفوانها وحيويتها وتقاليدها، وفرضتها حتى على الغزاة اللذين وضعوا أقدامهم على أرضها ... ومن اللافت أن أعدائها لم ينفكوا يوما ًعن شغفهم وسعيهم للسيطرة عليها, وخاضوا لأجلها أعتى المعارك والتي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا ... فقد كان لموقعها الجغرافي ولنشاط أهلها وبراعتهم الفضل الكبير في تحويلها إلى مركزٍ رئيسي للتبادل التجاري, الأمر الذي جعل منها أرضا ً تصارع عليها جيرانها وكافة الدول القوية في العالم القديم, لذلك كان من النادر لها أن تكون أرضا ً مستقرة ومستقلة وبحدود اّمنة دون أن يدفع أهلها الثمن ويقدمون التضحيات فداء ً لها ...