في يوم نصف خريفي
أحسست بلسعة البرد....رغم أن الجو لم يكن باردا
شعرت وكأن ماءً سكب فوقي ....رغم أن الدنيا جافة
بدأت الرعشة تتسلسل إلى كل جزيئة من جزيئات جسمي ...رغم أني لم أشعر بالبرد
لم يكن يوما خريفيا أبدا....لكن اسمك ذكر أمامي
إن كان هذا ما يفعله اسمك بي
فما أنت فاعل بي؟!
إن كانت تلك الأشياء تحدث فقط لمجرد سماع صوتك فيالعظم شوقي إليك
يالكبر حبي إليك
هل أقوى على سماع كلمة "أحبك"من ثغرك أم أني سأسقط قتيلة حبك
لا أحب كلمة قتيلة فأنا شهيدة وشاهدة على' حبك'
حبك الذي أخترعته لنفسي وآمنت به
حتى زففت نفسي إليك كل يوم آلاف المرات
حتى أنجبت منك خمسة أطفال فتاتين وثلاثة صبية
يشبهونك الصبية
اختلفنا على أسمائهم ...تشاجرنا...فأحضرت لي باقة ورد مرفقة برسالة اعتذار
التسمتُ منها حبا عميقا ...طبعتَ قبلة على جبيني ...أحضرتَ لي القهوة ...ودعتني وأنت ذاهب للعمل
فأنتظرتك....وأنتظرتك
......
وأنتظرتك...
وأنتظرتك
وايضا أنتظرتك....
وأخيرا أنتظرتك
وكعادتي أفرطت في التفكير بك وبأحلامي معك
وأستيقظت من أحلامي
وملكتك وأنا لا أملك منك شيئاً
أحسست بلسعة البرد....رغم أن الجو لم يكن باردا
شعرت وكأن ماءً سكب فوقي ....رغم أن الدنيا جافة
بدأت الرعشة تتسلسل إلى كل جزيئة من جزيئات جسمي ...رغم أني لم أشعر بالبرد
لم يكن يوما خريفيا أبدا....لكن اسمك ذكر أمامي
إن كان هذا ما يفعله اسمك بي
فما أنت فاعل بي؟!
إن كانت تلك الأشياء تحدث فقط لمجرد سماع صوتك فيالعظم شوقي إليك
يالكبر حبي إليك
هل أقوى على سماع كلمة "أحبك"من ثغرك أم أني سأسقط قتيلة حبك
لا أحب كلمة قتيلة فأنا شهيدة وشاهدة على' حبك'
حبك الذي أخترعته لنفسي وآمنت به
حتى زففت نفسي إليك كل يوم آلاف المرات
حتى أنجبت منك خمسة أطفال فتاتين وثلاثة صبية
يشبهونك الصبية
اختلفنا على أسمائهم ...تشاجرنا...فأحضرت لي باقة ورد مرفقة برسالة اعتذار
التسمتُ منها حبا عميقا ...طبعتَ قبلة على جبيني ...أحضرتَ لي القهوة ...ودعتني وأنت ذاهب للعمل
فأنتظرتك....وأنتظرتك
......
وأنتظرتك...
وأنتظرتك
وايضا أنتظرتك....
وأخيرا أنتظرتك
وكعادتي أفرطت في التفكير بك وبأحلامي معك
وأستيقظت من أحلامي
وملكتك وأنا لا أملك منك شيئاً