الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذرة عشقي بقلم: براءة بشار زيد الكيلاني

تاريخ النشر : 2019-01-10
《 ذرة عشقي 》

نظرات شاردة خلف كواليس الحقيقة ..!

تناديك من بعيد لتغازل عينيها على وقع المطر ..!

لكنك ؛ بالغياب تقطن وتسكنني في ثنايا الوريد ..!

ألحان حب صامتة يرويها قلبي بكل خفقة إليك ...!

 ولحروفك جل النصيب بها ..!

أرسمك على نافذة الهوى بكل طرقاتي ، لعل أجد بإحداهن قبس طيفك يحلق بسمائي  ..!

 لكن ..

كيف السبيل إلى وصالك حبيبي..!؟

 دلني !؟

أحبك بصمت ..!

وخير الحب دعاء ..❤!

وبدعائي أجد قطرات روائي من عينيك ...!

ك لقائك العذب ..

 الذي أروى روحي من لفحات الظمأ و الجوى !..


قديسي أنت ..!

أراك بكل شروق فجري..!

طاهر ، ك صباحاته ..

وجميل ، ك قمر ليال الحصادين بأنواره ..!

ف أنهض لأبحث عنك بين العابرين ، حيث لا سواك يأسرني ..!

 وأمضي وأمضي ، بلهفتي وجنوني ..!

 حائرة ..

مشتاقة..

متيمة..

خائفة عليك ، فأرقيك من كيد ساحرة قرأتك بلمعة شوق من عيني ..! 

إلى حيث ألقاك يا نصفي ..!

 سلام لقلبك الأزرق السماوي يا ذرة عشقي!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف