الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

محمود كمال يشارك بـ"ميت مازال حيًا" في معرض القاهرة للكتاب

تاريخ النشر : 2019-01-03
محمود كمال يشارك بـ"ميت مازال حيًا" في معرض القاهرة للكتاب
محمود كمال يشارك بـ"ميت مازال حيًا" في معرض القاهرة للكتاب

يشارك الكاتب محمود كمال برواية "ميت مازال حيًا" في معرض الكاتب المقرر إقامته في الفترة من 23 يناير إلى 5 فبراير المقبل.

الرواية تصدرها دار تويتة للنشر والتوزيع، وهي الثانية للكاتب محمود كمال بعد رواية "ندى الحب الذي لا يموت"، التي قدمت قصة حب أفلاطونية ترسخ قيم ومعاني مميزة.

تدور أحداث رواية ميت مازال حيًا جميلة بها حول حسن الذي أصاب مرض السرطان زوجته العاقر، ولكنها تشفى منه بعد فترة لتكتشف أنها حامل ولكن هذا الحمل سيؤدي بها إلى الموت.. فهل ستُسقط الحمل من أجل أن تعيش أم تُكمل حملها وتموت هي؟

كما تدور الرواية حول سامح الحسيني الذي فقد حبيبته بسبب إهماله لها و يموت هو أيضًا بسبب الصدمة وتحدث صراعات ويتم إكتشاف أنه ما زال حيًا ودُفن وهو على قيد الحياة فهل سيعود للحياة مرة أخرى أم ستنتهي حياته؟ ومن السبب فى دفنه
حيًا؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف