دبي ــ فايز عمر
مرّ 2018 سريعاً، وهو العام الذي وجه فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون «عام زايد»، ليصبح بشهوره وأيامه مناسبة وطنية للاحتفاء بالقائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تزامناً مع ذكرى مرور مائة عام على ميلاده.
سلسلة من الفعاليات والمبادرات المحلية والعالمية على مدار العام خلدّت ذكرى باني الدولة المغفور له الشيخ زايد ومجدت أثره وإرثه ورسخت قيماً غرسها وعمل جاهدًا لنشرها عبر مبادرات تعاونية ومبتكرة.
والعام الجاري يسدل ستائره على مبادرة بعنوان "أطفال في حب زايد" للكاتبة المصرية المتميزة الشيماء خليف، والتي تهدف إلى تعريف الأطفال بمؤسس لم يعاصروه، وكيف أحبوه؟ ولماذا أحبوه؟ وإلى أي مدى أحبه الأطفال.
المبادرة تتوجه إلى أي طفل في العالم من داخل وخارج دولة الأمارات ليعبر بلغته وأسلوبه الفطري عن مشاعره وحبه لزايد، سواء بالرسم أو الصور أو أي تعبير يجيده. وستتحول هذه المبادرة إلى كتاب يكون بمثابة توثيق لرجل قدم الغالي والنفيس لكل العالم، وهي رسالة من كل أطفال العالم لزايد الخير، مفادها "رحمك الله يا باني الإمارات، فالجميع يحبك حتى من لم يرك بما سمع عنك ورأى من إنجازات حققتها إماراتياً وعالمياً.
وتستهدف المبادرة الفئة العمرية من الأطفال من سن أربع سنوات إلى سن ست عشرة سنة من جميع أنحاء العالم وبكل لغات العالم.
مرّ 2018 سريعاً، وهو العام الذي وجه فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون «عام زايد»، ليصبح بشهوره وأيامه مناسبة وطنية للاحتفاء بالقائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تزامناً مع ذكرى مرور مائة عام على ميلاده.
سلسلة من الفعاليات والمبادرات المحلية والعالمية على مدار العام خلدّت ذكرى باني الدولة المغفور له الشيخ زايد ومجدت أثره وإرثه ورسخت قيماً غرسها وعمل جاهدًا لنشرها عبر مبادرات تعاونية ومبتكرة.
والعام الجاري يسدل ستائره على مبادرة بعنوان "أطفال في حب زايد" للكاتبة المصرية المتميزة الشيماء خليف، والتي تهدف إلى تعريف الأطفال بمؤسس لم يعاصروه، وكيف أحبوه؟ ولماذا أحبوه؟ وإلى أي مدى أحبه الأطفال.
المبادرة تتوجه إلى أي طفل في العالم من داخل وخارج دولة الأمارات ليعبر بلغته وأسلوبه الفطري عن مشاعره وحبه لزايد، سواء بالرسم أو الصور أو أي تعبير يجيده. وستتحول هذه المبادرة إلى كتاب يكون بمثابة توثيق لرجل قدم الغالي والنفيس لكل العالم، وهي رسالة من كل أطفال العالم لزايد الخير، مفادها "رحمك الله يا باني الإمارات، فالجميع يحبك حتى من لم يرك بما سمع عنك ورأى من إنجازات حققتها إماراتياً وعالمياً.
وتستهدف المبادرة الفئة العمرية من الأطفال من سن أربع سنوات إلى سن ست عشرة سنة من جميع أنحاء العالم وبكل لغات العالم.