الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"ممكنات التأويل ..قراءة وحوار في تجربة الشاعر ابراهيم مالك" لسعيد العفاسي

تاريخ النشر : 2018-12-31
"ممكنات التأويل ..قراءة وحوار في تجربة الشاعر ابراهيم مالك" لسعيد العفاسي
 " ممكنات التأويل ..قراءة وحوار في تجربة الشاعر ابراهيم مالك " لسعيد العفاسي

كتب: شاكر فريد حسن

عن مطبعة سما في معليا الجليلية ، صدر للكاتب والناقد المغربي المقيم في كفر قرع سعيد العفاسي، كتاب بعنوان " ممكنات التأويل قراءة في تجربة الشاعر ابراهيم مالك "، لوحة الغلاف بريشة التشكيلية رانية عقل ، والغلاف من تصميم الفنان أحمد فارس .

ويشتمل الكتاب على أربعة محاور ، هي : " سيرة ذهنية تعنى بالقلق الوجودي، الشاعر ابراهيم مالك ممكنات التأويل ، التوقل إلى مملكة الشعر، أثر البحث والسؤال عن الدهشة، قراءة في ديوان فاطمة !من تكونين؟!، الشعر نبضي ( قصائد الشاعر ابراهيم مالك " .

ويشير العفاسي إلى  أن " ابراهيم مالك شاعر مثقل بالحياة ، وقادم إلى القصيدة من غياهب العمل السياسي ، ومن زمن ولى، وغابت معه الطمأنينة إلى الطريق قبل الصديق، وكل ينادي بأناه عساه ينفلت من شراك تتصيد خطواته، نظراته ، حسه ، بل وانفاسه قبل أن ترتد إلى رئته ، رجل قادم من الضنى والتعب كل ما يبحث عنه في واحة الشعر، ماء ونخل ورمان وزيتون، يضعها متاريس للحد من رجف رمال التي تشوه الطبيعة قبل الانسان، باحثاً عن النشوة والمأمولة بعد طول عناء، متوسماً الخير في الشعر، ورفقة الفنانين، فينشد المودة عنواناً، لذلك يكتب عن معين المعرفة ، لامها بالنسبة اليه جرة الكنز تاتتي تلمع تحت قوس قزح، انها سدرة المنهى وغاية الطريق لدى العشاق الكبار، أن الرجل بصيغة أكثر كثافة، لا يريد الشعر سوى الشعر نفسه ".

وفي الكتاب الكثير من البوح المكلوم، ونبض من الشعر، وألق من بهجة الكتابة. وهو يشكل قراءة جادة وهامة في تجربة الشاعر ابراهيم مالك ، أحد اعلام القصيدة الفلسطينية الذين جايلوا درويش والقاسم ، الذي انقطع زمنا طويلا عن الكتابة ثم عاد بقوة الى مملكة الشعر والابداع ، فننشر الكثير من القصائد الشعرية وأصدر أعمالاً شعرية ونثرية بلغت اكثر من 15 مجمعاً. وسبق أن اشتغل محرراً في صحيفة " الاتحاد " ورئيس تحرير مجلة " الجديد " الثقافية الفكرية المحتجبة عن الصدور، ومجلة " الفكر الجديد " .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف