الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"الحسين عثمانلي" ورصد نهاية الدولة المملوكية

"الحسين عثمانلي" ورصد نهاية الدولة المملوكية
تاريخ النشر : 2018-12-29
"الحسين عثمانلي" ورصد نهاية الدولة المملوكية

في تصريح للروائي مجدي حليم عن رواية "الحسين عثمانلي" قال: الرواية التاريخية من أصعب الأعمال وأشقها على الروائي، فانوعيات لروايات الأخرى هي ملك للكاتب يشرق أو يغرب بها حيث شاء ولا جناح عليه، أما الرواية التاريخية هي عملية إخراج الحدث التاريخي من التوثيق الجامد ووضعها في قالب روائي سهل على القارئ ، ولكن دون المساس بالحدث، ويمكن للروائي أن يضيف شخوص "صغيرة" من عنده وأحداث صغيرة تدور في فلك الحدث الأكبر وهو الحدث التاريخي.
ورواية الحسين عثمانلي تعتبر هي التوثيق الروائي الأكبر لسقوط مصر تحت الاحتلال العثماني، كرواية كان لابد من الدفع بشخوص تعرض للقارئ نهايات الدولة المملوكية وكيف كانت أحوال مصر في تلك الآونة حتى يتهيأ تماما لحدث الحرب
وعرضنا الحرب وما حدث فيها من خيانات وعرجنا على رفض الشعب المصري للاحتلال والمقاومة الشعبية وأيضا الفظائع التي ارتكبها العثمانيون مع المصريين وأعمال السلب والنهب واغتصاب النساء وانتهينا بقمع كل مقاومة شعبية لتكون رواية
متكاملة توثق فترة من أحلك الفترات التي مرت بمصر.
وأتمنى أن تعجب الرواية القارئ المصري والعربي وأيضا أحذر من تحويل الرواية إلى عمل سينمائي او درامي دون الحصول على موافقتي لان حقوق الملكية محفوظة والرواية مسجلة ولها ترقيم دولي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف