جاءت فكرة تأليف هذا الكتاب في محاولة تهدف إلى تسليط الضوء على موضوع التميز في التعليم العالي بشكله الشامل، وتوجيه بعض التوصيات التي قد تسهم في تحقيق التميز والانتشار، وتعزيز القدرة التنافسية، وقد تم تقسيم الكتاب إلى الفصول التالية:
* الفصل الأول/ حيث تم من خلاله استعراض تداعيات مجتمع المعرفة على أدوار الجامعات، ومرتكزات تحقيق الثقة في تلك الأدوار، حيث تم اختيار بعضها، مثل : ( الجودة، التخطيط الاستراتيجي، اللامركزية، المشاركة، المساءلة والشفافية، إدارة رأس المال الفكري، وإدارة الإبداع)، ثم الانتقال إلى آليات تسويق الانتاج العلمي في مجتمع المعرفة، وكيفية تطوير الممارسات التسويقية للبحث العلمي (الاستثمارات البحثية، البحث العلمي بين الاستقلالية والتأثيرات الخارجية).
* الفصل الثاني/ كخطوة نحو التغيير تناول الفصل مفهوم التنمية المهنية وأهدافها، والتحولات المطلوبة في وظائف عضو هيئة التدريس، وكذلك التحولات المطلوبة في البحث العلمي وبناء وتطوير المناهج وفي تقنية المعلومات، ومن ثم استعراض بعض صيغ التنمية المهنية في الدول العربية والأجنبية، وذلك تمهيداً لوضع إطار عمل لتنمية أعضاء هيئة التدريس.
*
الفصل الثالث/ والذي استعرض مفهومالتعليم الالكتروني وأهدافه، ومميزاته كتمهيد للحديث عن الجامعة الافتراضية والفصل الفائق من خلال استعراض مميزات بيئة التعلم الافتراضية، وخصائصها، ومتطلبات بناء بيئات التعلم الافتراضية الخاصة بأعضاء هيئة التدريس، وبالمؤسسات التعليمية، والقيادة، ومن ثم استعراض بعض التجارب الأجنبية والعربية في مجال التعلم الافتراضي.
وكتطبيق على ذلك تناول الفصل آليات توظيف الشبكة الاجتماعية في عملية التعليم بالجامعات، وتدريب أعضاء هيئة التدريس على صياغة الاختبارات الالكترونية
* الفصل الرابع/ والذي تناول مفهوم التميز الأكاديمي ومداخله وأوجهه، واستعراض بعض التجارب والممارسات العالمية في التميز الأكاديمي، كأساس لوضع سيناريو إصلاحي نحو تحقيق التميز الأكاديمي في الجامعات.
وكأساس للتميز الأكاديمي، تم استعراض التقويم المستمر من حيث الأهمية والأهداف والأنواع، وأخيرا الاتجاهات الحديثة في التقويم، مثل: ( القرارات المتعددة CIPP، والمقارنة المرجعية (القياس المقارن بالأفضل)، تقويم الأداء التدريسي)
* الفصل الخامس/ وكأساس للارتقاء بمستوى الجامعات، وجب الحديث خلال هذا الفضل عن ملامح الدراسات العليا، ودور كلية الدراسات العليا في الجامعات، بعد التركيز على متطلبات الاقتصاد المبني على المعرفة، والمسوغات العامة لتطوير الدراسات العليا، ومن ثم وضع مقترحة لتطوير الدراسات العليا في ضوء متطلبات الاقتصاد المعرفي
* الفصل السادس/ ومن باب التخصيص للتميز، فقد تم الحديث خلال هذا الفصل عن البحث التربوي كمنظور عام، وفوائد البحث التربوي، والمهارات اللازمة، واستعراض المهارات البحثية التربوية، وذك تمهيداً لاستعراض معوقات انتاج المعرفة في المجتمع العربي، كخطوة سابقة لوضع رؤية لتوظيف البحث التربوي في ضوء مقومات مجتمع المعرفة.
* الفصل السابع / باعتبار أن التعليم المهني والتقني يعاني العديد من المشكلات، ويعول عليه في تقدم الحركة الانتاجية، تم الحديث عن أهداف وفلسفة ربط التعليم المهني والتقني بسوق العمل، التحديات التي تواجه ربط التعليم المهني والتقني بسوق العمل، والتجارب الدولية في مجال ربط التعليم المهني والتقني بسوق العمل ( إسرائيل، اليابان، الصين)، ومن ثم تحديد مدى الاستفادة من هذه التجارب.
* الفصل الأول/ حيث تم من خلاله استعراض تداعيات مجتمع المعرفة على أدوار الجامعات، ومرتكزات تحقيق الثقة في تلك الأدوار، حيث تم اختيار بعضها، مثل : ( الجودة، التخطيط الاستراتيجي، اللامركزية، المشاركة، المساءلة والشفافية، إدارة رأس المال الفكري، وإدارة الإبداع)، ثم الانتقال إلى آليات تسويق الانتاج العلمي في مجتمع المعرفة، وكيفية تطوير الممارسات التسويقية للبحث العلمي (الاستثمارات البحثية، البحث العلمي بين الاستقلالية والتأثيرات الخارجية).
* الفصل الثاني/ كخطوة نحو التغيير تناول الفصل مفهوم التنمية المهنية وأهدافها، والتحولات المطلوبة في وظائف عضو هيئة التدريس، وكذلك التحولات المطلوبة في البحث العلمي وبناء وتطوير المناهج وفي تقنية المعلومات، ومن ثم استعراض بعض صيغ التنمية المهنية في الدول العربية والأجنبية، وذلك تمهيداً لوضع إطار عمل لتنمية أعضاء هيئة التدريس.
*
الفصل الثالث/ والذي استعرض مفهومالتعليم الالكتروني وأهدافه، ومميزاته كتمهيد للحديث عن الجامعة الافتراضية والفصل الفائق من خلال استعراض مميزات بيئة التعلم الافتراضية، وخصائصها، ومتطلبات بناء بيئات التعلم الافتراضية الخاصة بأعضاء هيئة التدريس، وبالمؤسسات التعليمية، والقيادة، ومن ثم استعراض بعض التجارب الأجنبية والعربية في مجال التعلم الافتراضي.
وكتطبيق على ذلك تناول الفصل آليات توظيف الشبكة الاجتماعية في عملية التعليم بالجامعات، وتدريب أعضاء هيئة التدريس على صياغة الاختبارات الالكترونية
* الفصل الرابع/ والذي تناول مفهوم التميز الأكاديمي ومداخله وأوجهه، واستعراض بعض التجارب والممارسات العالمية في التميز الأكاديمي، كأساس لوضع سيناريو إصلاحي نحو تحقيق التميز الأكاديمي في الجامعات.
وكأساس للتميز الأكاديمي، تم استعراض التقويم المستمر من حيث الأهمية والأهداف والأنواع، وأخيرا الاتجاهات الحديثة في التقويم، مثل: ( القرارات المتعددة CIPP، والمقارنة المرجعية (القياس المقارن بالأفضل)، تقويم الأداء التدريسي)
* الفصل الخامس/ وكأساس للارتقاء بمستوى الجامعات، وجب الحديث خلال هذا الفضل عن ملامح الدراسات العليا، ودور كلية الدراسات العليا في الجامعات، بعد التركيز على متطلبات الاقتصاد المبني على المعرفة، والمسوغات العامة لتطوير الدراسات العليا، ومن ثم وضع مقترحة لتطوير الدراسات العليا في ضوء متطلبات الاقتصاد المعرفي
* الفصل السادس/ ومن باب التخصيص للتميز، فقد تم الحديث خلال هذا الفصل عن البحث التربوي كمنظور عام، وفوائد البحث التربوي، والمهارات اللازمة، واستعراض المهارات البحثية التربوية، وذك تمهيداً لاستعراض معوقات انتاج المعرفة في المجتمع العربي، كخطوة سابقة لوضع رؤية لتوظيف البحث التربوي في ضوء مقومات مجتمع المعرفة.
* الفصل السابع / باعتبار أن التعليم المهني والتقني يعاني العديد من المشكلات، ويعول عليه في تقدم الحركة الانتاجية، تم الحديث عن أهداف وفلسفة ربط التعليم المهني والتقني بسوق العمل، التحديات التي تواجه ربط التعليم المهني والتقني بسوق العمل، والتجارب الدولية في مجال ربط التعليم المهني والتقني بسوق العمل ( إسرائيل، اليابان، الصين)، ومن ثم تحديد مدى الاستفادة من هذه التجارب.
صور
