الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وثيقة حبي بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية

تاريخ النشر : 2018-12-14
وثيقة حبي بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،

وثيقة حبي :::
،،،،،،،،،،،،،،
دعينا نلتقى
عند غُصن قلبكِ
بعد أن طال الغياب
فأوجع قلبي
دعينا نلتقي
لأعلن أنني أحبكِ
وأضع بصمة قلبي
على جدار قلبكِ
وتشهد على ذلك
كل البلابل
وعصافير البستان
وفراشات الأغصان
وتوقع بأنغامها وشدوها
على صفحة هوانا
بأننا كُنا هناك
وأتينا هنا
لنعيد لقلبينا
الشوق والحنان
ونعيد للصورة 
بعد أن أضناها
البُعد والحرمان
نُعيد لها
أزهى الألوان
ونروي خُدود الورد
بقطر ندىٰ الذكريات
ونسافر مع غيمة
هاربة نحو الشرق
تُنعشها  نسائم الشوق
فتُمطر عشقاً
فيروي أغصان البستان
فتَزهو و تُزهر
وتشهد على حُبٍ
مر عليه زمن وأزمان
واليوم ألتقىٰ القلبان
جوار غصن قلبك
فأعلنا أنني أحبك
وتشهد على ذلك
كل البلابل 
وقطر الندىٰ 
وأزهار النرجس
وأشجار البستان
وتبصم على وثيقة حبنا
أزهار الليمون
ولؤلؤ الرمان

د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف